العرض التّقديمي يتمّ تحميله. الرّجاء الانتظار

العرض التّقديمي يتمّ تحميله. الرّجاء الانتظار

قراءات السبت 21 فبراير الموافق 14 أمشير

عروض تقديميّة مشابهة


عرض تقديمي عن الموضوع: "قراءات السبت 21 فبراير الموافق 14 أمشير"— نسخة العرض التّقديمي:

1 قراءات السبت 21 فبراير الموافق 14 أمشير
قراءات السبت 21 فبراير الموافق 14 أمشير

2 بـــــــــاكــــــــــر

3 مزامير 119 : نصيبي الرب ، قلت لحفظ كلامك ترضيت وجهك بكل قلبي . ارحمني حسب قولك

4 متى 5 : كن مراضيا لخصمك سريعا مادمت معه في الطريق ، لئلا يسلمك الخصم إلى القاضي ، ويسلمك القاضي إلى الشرطي ، فتلقى في السجن الحق أقول لك : لا تخرج من هناك حتى توفي الفلس الأخير قد سمعتم أنه قيل للقدماء : لا تزن وأما أنا فأقول لكم : إن كل من ينظر إلى امرأة ليشتهيها ، فقد زنى بها في قلبه فإن كانت عينك اليمنى تعثرك فاقلعها وألقها عنك ، لأنه خير لك أن يهلك أحد أعضائك ولا يلقى جسدك كله في جهنم

5 متى 5 : وإن كانت يدك اليمنى تعثرك فاقطعها وألقها عنك ، لأنه خير لك أن يهلك أحد أعضائك ولا يلقى جسدك كله في جهنم وقيل : من طلق امرأته فليعطها كتاب طلاق وأما أنا فأقول لكم : إن من طلق امرأته إلا لعلة الزنى يجعلها تزني ، ومن يتزوج مطلقة فإنه يزني أيضا سمعتم أنه قيل للقدماء : لا تحنث ، بل أوف للرب أقسامك وأما أنا فأقول لكم : لا تحلفوا البتة ، لا بالسماء لأنها كرسي الله

6 متى 5 : ولا بالأرض لأنها موطئ قدميه ، ولا بأورشليم لأنها مدينة الملك العظيم ولا تحلف برأسك ، لأنك لا تقدر أن تجعل شعرة واحدة بيضاء أو سوداء بل ليكن كلامكم : نعم نعم ، لا لا . وما زاد على ذلك فهو من الشرير والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.

7 القداس البولس

8 رومية 12 : فأطلب إليكم أيها الإخوة برأفة الله أن تقدموا أجسادكم ذبيحة حية مقدسة مرضية عند الله ، عبادتكم العقلية ولا تشاكلوا هذا الدهر ، بل تغيروا عن شكلكم بتجديد أذهانكم ، لتختبروا ما هي إرادة الله : الصالحة المرضية الكاملة فإني أقول بالنعمة المعطاة لي ، لكل من هو بينكم : أن لا يرتئي فوق ما ينبغي أن يرتئي ، بل يرتئي إلى التعقل ، كما قسم الله لكل واحد مقدارا من الإيمان

9 رومية 12 : فإنه كما في جسد واحد لنا أعضاء كثيرة ، ولكن ليس جميع الأعضاء لها عمل واحد هكذا نحن الكثيرين : جسد واحد في المسيح ، وأعضاء بعضا لبعض ، كل واحد للآخر ولكن لنا مواهب مختلفة بحسب النعمة المعطاة لنا : أنبوة فبالنسبة إلى الإيمان أم خدمة ففي الخدمة ، أم المعلم ففي التعليم

10 رومية 12 : أم الواعظ ففي الوعظ ، المعطي فبسخاء ، المدبر فباجتهاد ، الراحم فبسرور المحبة فلتكن بلا رياء . كونوا كارهين الشر ، ملتصقين بالخير وادين بعضكم بعضا بالمحبة الأخوية ، مقدمين بعضكم بعضا في الكرامة غير متكاسلين في الاجتهاد ، حارين في الروح ، عابدين الرب فرحين في الرجاء ، صابرين في الضيق ، مواظبين على الصلاة مشتركين في احتياجات القديسين ، عاكفين على إضافة الغرباء باركوا على الذين يضطهدونكم . باركوا ولا تلعنوا

11 رومية 12 : فرحا مع الفرحين وبكاء مع الباكين مهتمين بعضكم لبعض اهتماما واحدا ، غير مهتمين بالأمور العالية بل منقادين إلى المتضعين . لا تكونوا حكماء عند أنفسكم لا تجازوا أحدا عن شر بشر . معتنين بأمور حسنة قدام جميع الناس إن كان ممكنا فحسب طاقتكم سالموا جميع الناس لا تنتقموا لأنفسكم أيها الأحباء ، بل أعطوا مكانا للغضب ، لأنه مكتوب : لي النقمة أنا أجازي ، يقول الرب

12 رومية 12 : فإن جاع عدوك فأطعمه . وإن عطش فاسقه . لأنك إن فعلت هذا تجمع جمر نار على رأسه لا يغلبنك الشر بل اغلب الشر بالخير

13 القداس الكاثوليكون

14 يعقوب 1 : يعقوب ، عبد الله والرب يسوع المسيح ، يهدي السلام إلى الاثني عشر سبطا الذين في الشتات احسبوه كل فرح يا إخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة عالمين أن امتحان إيمانكم ينشئ صبرا وأما الصبر فليكن له عمل تام ، لكي تكونوا تامين وكاملين غير ناقصين في شيء وإنما إن كان أحدكم تعوزه حكمة ، فليطلب من الله الذي يعطي الجميع بسخاء ولا يعير ، فسيعطى له

15 يعقوب 1 : ولكن ليطلب بإيمان غير مرتاب البتة ، لأن المرتاب يشبه موجا من البحر تخبطه الريح وتدفعه فلا يظن ذلك الإنسان أنه ينال شيئا من عند الرب رجل ذو رأيين هو متقلقل في جميع طرقه وليفتخر الأخ المتضع بارتفاعه وأما الغني فباتضاعه ، لأنه كزهر العشب يزول لأن الشمس أشرقت بالحر ، فيبست العشب ، فسقط زهره وفني جمال منظره . هكذا يذبل الغني أيضا في طرقه

16 يعقوب 1 : طوبى للرجل الذي يحتمل التجربة ، لأنه إذا تزكى ينال إكليل الحياة الذي وعد به الرب للذين يحبونه

17 القداس الابركسيس

18 اعمال 21 : ولما قاربت الأيام السبعة أن تتم ، رآه اليهود الذين من أسيا في الهيكل ، فأهاجوا كل الجمع وألقوا عليه الأيادي صارخين : يا أيها الرجال الإسرائيليون ، أعينوا هذا هو الرجل الذي يعلم الجميع في كل مكان ضدا للشعب والناموس وهذا الموضع ، حتى أدخل يونانيين أيضا إلى الهيكل ودنس هذا الموضع المقدس لأنهم كانوا قد رأوا معه في المدينة تروفيمس الأفسسي ، فكانوا يظنون أن بولس أدخله إلى الهيكل

19 اعمال 21 : فهاجت المدينة كلها ، وتراكض الشعب وأمسكوا بولس وجروه خارج الهيكل . وللوقت أغلقت الأبواب وبينما هم يطلبون أن يقتلوه ، نما خبر إلى أمير الكتيبة أن أورشليم كلها قد اضطربت فللوقت أخذ عسكرا وقواد مئات وركض إليهم . فلما رأوا الأمير والعسكر كفوا عن ضرب بولس حينئذ اقترب الأمير وأمسكه ، وأمر أن يقيد بسلسلتين ، وطفق يستخبر : ترى من يكون ؟ وماذا فعل

20 اعمال 21 : وكان البعض يصرخون بشيء والبعض بشيء آخر في الجمع . ولما لم يقدر أن يعلم اليقين لسبب الشغب ، أمر أن يذهب به إلى المعسكر ولما صار على الدرج اتفق أن العسكر حمله بسبب عنف الجمع لأن جمهور الشعب كانوا يتبعونه صارخين : خذه وإذ قارب بولس أن يدخل المعسكر قال للأمير : أيجوز لي أن أقول لك شيئا ؟ فقال : أتعرف اليونانية أفلست أنت المصري الذي صنع قبل هذه الأيام فتنة ، وأخرج إلى البرية أربعة الآلاف الرجل من القتلة

21 اعمال 21 : فقال بولس : أنا رجل يهودي طرسوسي ، من أهل مدينة غير دنية من كيليكية . وألتمس منك أن تأذن لي أن أكلم الشعب

22 القداس السنكسار

23 السنكسار نياحة القديس ساويرس بطريرك انطاكية
في مثل هذا اليوم من سنة 538 م تنيح الأب القديس ساويرس بطريرك إنطاكية الذي كان من أسيا الصغرى وكان جده يسمي ساويرس وقد رأي في رؤيا من يقول له : إن الولد الذي لابنك سيثبت الأرثوذكسية ، ويدعي اسمه علي اسمك ولما رزق ابنه هذا القديس اسماه ساويرس فتعلم الحكمة اليونانية ثم العلوم الكنسية وفيما هو سائر خارج المدينة إذ بقديس حبيس يخرج من مغارته ويصيح به قائلا :

24 السنكسار مرحبا بك يا ساويرس معلم الأرثوذكسية وبطريرك إنطاكية . فتعجب ساويرس كيف يدعوه باسمه وهو لم يعرفه ، وكيف علم بما سيكون منه . وقد نما ساويرس في الفضيلة وترهب بدير القديس رومانوس وذراع بره ونسكه . فلما تنيح بطريرك إنطاكية اتفق رأي الأساقفة علي تقدمه بطريركا علي المدينة وذلك سنة 512 م فاستضاءت الكنيسة بتعاليمه التي ذاعت في المسكونة كلها كما كان من الأباء الذين حضروا مجمع أفسس

25 السنكسار ولم يلبث قليلا حتى مات الملك أنسطاسيوس وملك بعده يوسطينيانوس وكان علي عقيدة مجمع خلقيدونية . فاستدعي هذا الأب وأكرمه كثيرا عساه يذعن لرأيه فلم يقبل . فغضب عليه غضبا شديدا ولكنه لم يخش غضب الملك فأمر بقتله . وعلمت بذلك تاؤدورة زوجة الملك وكانت أرثوذكسية المعتقد فأشارت علي القديس إن يهرب من وجهه . فخرج سرا وجاء إلى ارض مصر وطاف البلاد والأديرة في زي راهب وكان يثبت المؤمنين علي الأيمان المستقيم ،

26 السنكسار وأقام في مدينة سخا عند أرخن قديس يسمي دوروثاؤس وقد اجري الله علي يديه أيات كثيرة وتنيح بمدينة سخا ونقل جسده إلى دير الزجاج. صلاته تكون معنا آمين. نياحة القديس الأنبا يعقوب بابا الإسكندرية الخمسون في مثل هذا اليوم من سنة 821 م تنيح القديس العظيم الأنبا يعقوب بابا الإسكندرية الخمسون .

27 السنكسار كان هذا الأب راهبا بدير القديس مقاريوس ونظرا قداسته وتقواه اجمع الكل علي انتخابه بطريركا بعد نياحة البابا مرقس التاسع والأربعين وجلس علي الكرسي في شهر بشنس سنة 810م فجدد الكنائس وعمر الأديرة وقد وهبه الله عمل الآيات . من ذلك إن شماسا بالإسكندرية تجرا عليه بوقاحة قائلا ادفع ما عليك للكنائس أو امض إلى ديرك فأجابه البابا قائلا انك لا تعود تراني منذ الآن فمضي الشماس إلى بيته ومرض لوقته ومات بعد حين ، ومنها أيضا إن أرخنا اسمه مقاريوس من نبروه كان قد طعن في السن ولم يرزق نسلا ،

28 السنكسار وبعد زمن رزقه الله ولدا فأقام وليمة دعا إليها هذا القديس وحدث أثناء الوليمة إن مات الطفل فلم يضطرب والده ، بل حمله بإيمان ووضعه أمام البابا واثقا إن الله يسمع لصفيه ويعيد نفس الطفل إليه فاخذ البابا الطفل ورشمه بعلامة الصليب علي جبهته وصدره وقلبه ، وهو يصلي قائلا : يا سيدي يسوع المسيح الواهب الحياة . أقم بقدرتك هذا الطفل حيا لأبيه ثم نفخ في وجهه فعادت نفس الطفل إليه ودفعه إلى أبيه .

29 السنكسار ولما اكمل جهاده الحسن تنيح بسلام بعد إن أقام علي الكرسي المرقسي عشر سنين وتسعة اشهر وثمانية وعشرون يوما . صلاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما أبديا آمين.

30 القداس الانجيل

31 مزامير 5 : 1 - 2 لإمام المغنين على ذوات النفخ . مزمور لداود . لكلماتي أصغ يارب . تأمل صراخي استمع لصوت دعائي يا ملكي وإلهي ، لأني إليك أصلي

32 متى 5 : سمعتم أنه قيل : عين بعين وسن بسن وأما أنا فأقول لكم : لا تقاوموا الشر ، بل من لطمك على خدك الأيمن فحول له الآخر أيضا ومن أراد أن يخاصمك ويأخذ ثوبك فاترك له الرداء أيضا ومن سخرك ميلا واحدا فاذهب معه اثنين من سألك فأعطه ، ومن أراد أن يقترض منك فلا ترده سمعتم أنه قيل : تحب قريبك وتبغض عدوك

33 متى 5 : وأما أنا فأقول لكم : أحبوا أعداءكم . باركوا لاعنيكم . أحسنوا إلى مبغضيكم ، وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم لكي تكونوا أبناء أبيكم الذي في السماوات ، فإنه يشرق شمسه على الأشرار والصالحين ، ويمطر على الأبرار والظالمين لأنه إن أحببتم الذين يحبونكم ، فأي أجر لكم ؟ أليس العشارون أيضا يفعلون ذلك

34 متى 5 : وإن سلمتم على إخوتكم فقط ، فأي فضل تصنعون ؟ أليس العشارون أيضا يفعلون هكذا فكونوا أنتم كاملين كما أن أباكم الذي في السماوات هو كامل والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.


تنزيل العرض التّقديمي "قراءات السبت 21 فبراير الموافق 14 أمشير"

عروض تقديميّة مشابهة


إعلانات من غوغل