العرض التّقديمي يتمّ تحميله. الرّجاء الانتظار

العرض التّقديمي يتمّ تحميله. الرّجاء الانتظار

النكرة والمعرفة الدلالة والشكل.

عروض تقديميّة مشابهة


عرض تقديمي عن الموضوع: "النكرة والمعرفة الدلالة والشكل."— نسخة العرض التّقديمي:

1 النكرة والمعرفة الدلالة والشكل

2 عالمية الظاهرة 1-لغات تعبر بأدوات مستقلة:
لغات ذات أدوات للتعريف والتنكير كالانجليزية لغات ليس فيها إلا أداة تعريف كاليونانية القديمة لغات ليس فيها إلا أداة تنكيركالتركية 2-لغات تعبر بأداتين متصلة والأخرى منفصلة كالدنمركية 3-لغات تعبر بأداة متصلة كالعربية

3 أهمية الظاهرة في العربية
تعتمد صحة كثير من التراكيب على التعريف والتنكير. العلم بهما أو بعضهما شرط في إدراك وظائف الكلمات عقد لدرسها باب في الكتب النحوية ودرست في أبواب أخرى يؤثر التنكير والتعريف في المعنى الذي يتضمنه السياق: بكم ثوبان مصبوغان، بكم الثوبان المصبوغان، بكم الثوبان مصبوغين

4 أنماط توالي النكرة والمعرفة
معرفة + معرفة  مركب نعتي نكرة + نكرة  مركب نعتي معرفة + نكرة  مركب إسنادي نكرة + معرفة  مركب إضافي

5

6 مستويات التنكير

7 معايير التمييز بين النكرة والمعرفة
المعيار الدلالي المعيار الشكلي

8 المعيار الدلالي

9 1) الشيوع والتعيين 2) عهد المخاطب والمتكلم 3) الإشارة إلى الخارج محاور المعيار الدلالي

10 المحور الأول:الشيوع والتعيين
تدل النكرة على الشيوع وتدل المعرفة على التعيين قال (س) عن النعت:“وإنما كان نكرة لأنه من أمة كلها له مثل اسمه“1: 422 قال عن العلم ”وإنما صار معرفة لأنه اسم وقع عليه يعرف به بعينه دون سائر أمته“ 2: 5 قال عن الضمير“وإنما صار معرفة بالكاف التي أضيفت إليها؛ لأن الكاف يراد بها الشيء بعينه دون سائرأمته“

11 قال ابن هشام“فأما النكرة فهي عبارة عما شاع في جنس موجود أو مقدر، فالأول كرجل فإنه موضوع لما كان حيوانا ناطقا ذكرا، فكما وجد من هذا الجنس واحد فهذا الاسم صادق عليه، والثاني كشمس، فإنها موضوعة لما كان كوكبا نهاريا ينسخ ظهوره وجود الليل فحقها أن تصدق على متعدد، كما أن رجلا كذلك، وإنما تخلف ذلك من جهة عدم وجود أفراد لها في الخارج، ولو وجدت لكان هذا اللفظ صالحا لها، فإنه لم يوضع على أنه يكون خاصا كزيد وعمرو، وإنما وضع وضع أسماء الأجناس“شرح القطر 128.

12 جعلوا(علم الجنس) معرفة مع شيوعه. واعتذروا بأنه شكلي.
اعتراضات جعلوا(علم الجنس) معرفة مع شيوعه. واعتذروا بأنه شكلي. قال(س)“هذا باب من المعرفة يكون فيه الاسم الخاص شائعا في الأمة، ليس واحد منها أولى به من الآخر، ولا يتوهم به واحد دون آخر له اسم غيره، نحو قولك للأسد:أبوالحارث وأسامة“2: 93

13 اعتراضات وقال:“ومعناه إذا قلت: هذا أبو الحارث، أو هذا ثعالة، أنك تريد هذا الأسد وهذا الثعلب، وليس معناه كمعنى زيد وإن كانا معرفة... من قبل أنك إذا قلت هذا زيد فزيد اسم لمعنى قولك: هذا الرجل، إذا أردت شيئا بعينه قد عرفه المخاطب بحليته، أو بأمره قد بلغه عنه قد اختص به دون من يعرف... وإذا قلت هذا أبوالحارث فأنت تريد هذا الأسد، أي هذا الذي سمعت باسمه، أو هذا الذي عرفت أشباهه، ولا تريد أن تشير إلى شيء قد عرفه بعينه قبل ذلك كمعرفته زيدا، ولكنه أراد: هذا الذي كل واحد من أمته له هذا الاسم، فاختص هذا المعنى باسم كما اختص الذي ذكرناه بزيد. وإنما منع الأسد وما أشبهه أن يكون له اسم معناه معنى زيد أن الأسد وما أشبهها ليست بأشياء ثابتة مقيمة مع الناس فيحتاجوا إلى أسماء يعرفون بها بعضا من بعض، ولا تحفظ كحفظ ما يثبت مع الناس ويقتنونه ويتخذونه“ 2: 93-94

14 اعتراضات يعد النحاة أسماء الإشارة مبهمات لأنها تقع على كل شيء، قال (س):“وأما الأسماء المبهمة فنحو هذا وهذه وهذان وهاتان وهؤلاء وذلك وتلك وذانك وتانك وأولئك وما أشبه ذلك، وإنما صارت معرفة لأنها صارت أسماء إشارة إلى الشيء دون سائر أمته “ 2: 5، المقتضب 4: 277

15 أسماء الإشارة ليست معرفة بل مُعرّفة
اعتراضات أسماء الإشارة ليست معرفة بل مُعرّفة توهم النحاة أن ما يشير إلى معرفة هو معرفة خلطوا بين المشير هذا الرجل قادم والاسم هذا قادم. قاعدة لا يجتمع للاسم معرفان الجمل 76

16 من قضايا الشيوع والتعيين
النكرة أصل للمعرفة التدرج في التنكير والتعريف تحديد التنكير أو التعريف بأصل الوضع

17 1-النكرة أصل المعرفة س:“لأن الأشياء إنما تكون نكرة ثم تعرف“ 1: 22 ”لأن النكرة أول ثم يدخل عليها ما تعرف به“ 3: 231 يرى الكوفيين أن منها ملازم للتعريف، معرفة فنكرة، نكرة فمعرفة. ارتشاف الضرب 1: 459 التعريف أقوى على فرعيته لأ نه يدل على ذات وتعيين بخلاف النكرة فتدل على ذات

18 2-التدرج في التنكير والتعريف
تدرج النكرة المبرد“فأنكر الأسماء قول القائل شيء، لأنه مبهم في الأشياء كلها، فإن قلت جسم فهو نكرة، وهو أخص من شيء، كما أن حيوانا أخص من جسم، وإنسانا أخص من حيوان، ورجلا أخص من إنسان“ المقتضب 4: 280 ابن السراج“فكلما كان أكثر عموما فهو أنكر مما هو أخص منه، فشيء أنكر من قولك حي وحي أنكر من قولك إنسان فكلما قل ما يقع عليه الاسم فهو أقرب إلى التعريف وكلما كثر كان أنكر“ الأصول 1: 148

19 تدرج المعرفة المبرد“كلما كان الشيء أخص كان أعرف“المقتضب 2: 186 اتفقوا على أن أعرف المعارف اسم الله عز وجل.(حاشية الخضري، 1: 53) اختلفوا في تدريج المعارف.

20 اتجاهات تدريج المعارف 1- الضمير/ العلم/ المبهم/ ما فيه أل.
2- العلم/ الضمير/ المبهم/ ما فيه أل. 3- اسم الإشارة/ الضمير/ العلم/ ما فيه أل. الضمير  متكلم/ مخاطب/ غائب العلم أماكن/ الناس/ الأجناس الإشارة  القريب/ البعيد ما فيه أل للعهد الحضوري/ العهد الشخصي/ للجنس

21 أحكام مترتبة على التدرج
الموصوف أعرف من الصفة فإن كانت أعرف فهي بدل. تغليب الأخص الأعرف تقدم أو تأخر: أنا وأنت فعلنا أنت وأنا فعلنا تتصل الضمائر مرتبة حسب الأعرف: سنلزمكموها ألبسناكه

22 3-أصل الوضع/ الاستعمال قد يكون معرفة في الوضع نكرة في الاستعمال
لقيت زيدا وزيدا آخر رب زينب لقيتها ربه رجلا العلم لمعين بالوضع ولكنه قد يكون بالاستعمال مشتركا الضمير لغير معين بالوضع لكن بالاستعمال يتعين

23 المحور الثاني:عهد المخاطب والمتكلم
نبه الجرجاني إلى أن صحة التراكيب لا يكفي فيها صحة نحوها بل لابد من مراعاة المخاطب: فإذا قلت رجل جاءني لم يصلح حتى تريد أن تعلمه أن الذي جاءك رجل لا امرأة، ويكون كلامك مع من قد عرف أنه قد أتاك آت ...وكذلك إن قلت: رجل طويل جاءني لم يستقم حتى يكون السامع قد ظن أنه أتاك قصير، أو نزلته منزلته دلائل الإعجاز 143

24 التعريف لعلم المخاطب به
عن الضميرقال س: وإنما صار الإضمار معرفة لأنك إنما تضمر اسما بعد ما يعلم أن من يحدَّث قد عرف من تعني وما تعني وأنك تريد شيئا يعلمه وقال ابن يعيش: وإنما صارت المضمرات معارف لأنك لا تضمر الاسم إلا وقد علم السامع على من يعود، فلا تقول: ضربته ولا مررت به حتى يعرف ويدري من هو.

25 عن الموصول قال ابن يعيش: وينبغي أن تكون الجملة التي تقع صلة معلومة عند المخاطب؛ لأن الغرض منها تعريف المذكور بما يعلمه المخاطب من حاله ليصح الإخبار عنه بعد ذلك. عن اسم الإشارة قال ابن يعيش: ومعنى التعريف فيه أن يختص واحدا ليعرفه المخاطب بحاسة البصر

26 المحور الثالث:الإشارة إلى الخارج
آلمعرفة ما له تصور في الذهن أم هي ما له تحقق في خارج الذهن الجمهور على ما له تصور في الذهن أو تحقق في الخارج حصره الرضي بما له تحقق في الخارج ولذلك عد علم الجنس كاسم الجنس (أسامة=أسد) وجعل تعريفه لفظيا وقاسه على المؤنث اللفظي (صحراء) والمنسوب اللفظي (كرسيّ)

27 المعيار الشكلي

28 محاور المعيار الشكلي التوزيع الاستبدال البنية الصرفية الظواهر النحوية

29 المحور الأول:التوزيع التوزيع مجيء الاسم بعد أداة يكون بها معرفة أو نكرة. يتعرف الاسم بعد أل وبعد يا النداء، ويتنكر بعد ربّ وكم الخبرية ومن الاستغراقية ولا النافية للجنس ولا العاملة عمل ليس. قد تستعمل الأداة وقد تهمل.

30

31 الأداة والتعريف

32 ما يقبل أل وتؤثر فيه التعريف
اسم الجنس: الرجل والإنسان والمرأة والجمل والحمار والدينار والدرهم والضرب والأكل والنوم والحمرة والصفرة والحسن والقبح (أصول ابن السراج 2: 111) اسم الجمع : جيش، قوم. اسم جنس جمعي: آي، تفاح، نخل، نمل، ترك. الصفة،صريحة: كاتب مكرم علامة أكبر، أشقر. غير صريحة: الحسن الوجه المثنى والمجموع: الزيدان، المحمدون. الأعداد:الأحد عشر، الثالث والعشرون، الواحد.

33 أل العهدية عهد حضوري ﴿اليوم أكملت لكم دينكم﴾
عهد ذكري ﴿فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة﴾ عهد ذهني ﴿إذ يبايعونك تحت الشجرة﴾

34 أل الجنسية للدلالة على الماهية وحقيقة الشيء وضابطها أنه لا تخلفها (كل)، نحو: ﴿وجعلنا من الماء كل شيء حيٍّ﴾، ﴿لئن أكله الذئب﴾. للاستغراق العددي الحقيقي، وله ضوابط:وقوع كل موقعها ﴿وخلق الإنسان ضعيفا﴾،يستثنى من مدخولها:﴿إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات﴾،أن يصح نعته بالجمع:﴿أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء﴾.

35 الاستغراق العددي المجازي وهو استغراق خصائص الأفراد وضابطه جواز وقوع كل موقعها مجازا نحو: أنت العالم حقا.

36 ما يقبل أل ولا تعرفه فهي زائدة
أل غير اللازمة: الداخلة على الأعلام المنقولة عن نكرات كالأسماء الجامدة والمصادر والصفات. اسم الجنس الإفرادي وهو ما يدل على الكثير أو القليل، مثل الماء والعسل. الأزمنة كالغد والعشاء. الأحوال المعرفة: الأول فالأول، أرسلها العراك

37 أل اللازمة لفظ الجلالة(الله) الآن. الداخلة على الأعلام بالغلبة : العيوق، السماك، الدبران، المدينة. الموصولات الخاصة:الذي ونحوه.

38 الأداة والتنكير ربّ ”فرب لا يقع بعدها إلا نكرة“ س1: 425
دخلت على النكرة لاحتمالها القلة والكثرة (شرح الكافية2: 331) ما بعدها نكرة وإن كان في صورة المعرفة. جرير: يا رب غابطنا لو كان يعرفكم لاقى مباعدة منكم وحرمانا

39 دخولها على الضمير: لا تدخل إلا على الغائب (ربّه) اختلفوا في تعريف الضمير وتنكيره نكرة عند الزمخشري، وابن هشام. معرفة في الأصل لكنه أشبه النكرة عند ابن السراج والفارسي وابن يعيش. واو رب مثلها لا تدخل إلا على نكرة.

40 كم الخبرية تدل على الكثرة يقع بعدها المفرد متعدد من حيث المعنى أوالجمع

41 من الاستغراقية تسبق بنفي أو شبهه الاستغراق“التنصيص على كون النكرة مستغرقة للجنس“ الرضي2: 323. تؤكد الاستغراق في ألفاظ العموم:أحد، ديار، عريب لا يجوز:ما جاءني من رجل بل رجلان.

42 لا النافية للجنس للتنصيص على نفي الجنس يجاب بها عن:هل من رجل في الدار؟ المعرفة بعدها مؤول بنكرة: أرى الحاجات عند أبي خبيب نكدن ولا أمية في البلاد

43 من صد عن نيرانها فأنا ابن قيس لا براحُ
لا التي كليس الجمهور مع سيبويه على دخولها على النكرة وخالف ابن جني وابن مالك قال سعد بن مالك: من صد عن نيرانها فأنا ابن قيس لا براحُ قال النابغة: وحلت سواد القلب لا أنا باغيا عليها ولا عن حبها متراخيا

44 التنوين ”فالتنوين قبل الألف واللام؛ لأن المعرفة بعد النكرة“س1: 184 لا يقترن التنوين دائمًا بالتنكير، فثمة نكرات غير منونة (أفعل، وفعلان/فعلى، فعلاء، مفاعل ومفاعيل، فُعَل)، وثمة معارف منونة كالأعلام (محمد،نوح، هند)

45 اسم بلا علامة تعريف أو تنكير
ما ينون ولا تدخله أل: هو خيرٌ منك أبًا العلم:جاء زيدٌ اسم الفعل: واهًا المصدر النائب عن الفعل: سقيا لك ملازم للنفي: أحد، ديار عريب

46 لا يعرف بأل ولا ينون: الضمائر/أسماء الإشارة/الموصول/ اسم الاستفهام والشرط/ الأعلام الأعجمية/بعض أعلام النساء/ المعدول/اسم فعل الأمر فعالِ/ اسم المصدر على فعال ما يعرف بأل فقط: المختوم بألف تأنيث مقصورة أو ممدودة. صيغة منتهى الجموع فعلان/فعلى أفعل / فعلاء- فعلى

47 المحور الثاني:الاستبدال
صحة الاستبدال دليل على التنكير أو التعريف ”وعلى هذا الحد تقول: هذا زيد منطلق، ألا ترى أنك تقول: هذا زيد من الزيدين فصار كقولك: هذا رجل من الرجال“ س2: 103 ”يجوز لك أن تقول: مررت بعبدالله ضاربك، فجعلت ضاربك بمنزلة صاحبك“س1: 428 ”هذا زيدٌ ابن زيدك وهو القياس، وهو بمنزلة هذا زيد ابن أخيك؛ لأن زيدًا إنما صار معرفة بالضمير الذي فيه، كما صار الأخ معرفة به“

48 التمييز،والحال، واسم لا النافية للجنس، إن وقع فيها المعرفة أولت:
رب رجل وأخيه، وطبت النفس، أرسلها العراك. يحل بالاستبدال التعارض بين القاعدة والمثال: ما يصلح بالرجل خير منك أن يفعل هذا قام كل رجل= قام كل الرجال زيد أفضل رجل= أفضل الرجال

49 تعريف الاسم في سياق وتنكيره في سياق
جاءني من عندك= جاءني الذي عندك مررت بمن معجب لك= بإنسان مررت بما معجب لك= بشيء المصدر المؤول معرفة أو نكرة حسب الاستبدال أجمع وأجمعون معارف لاستبدالها بمضاف إلى الضمير أجمعون= جميعهم

50 المحور الثالث: البنية الصرفية
لايثنى ولا يجمع إلا النكرة وينكر ما يثنى من المعارف الاسم المعدول معرفة : عمر، أمس، سحر فعلى للتفضيل يجب تعريفها منع فلانة من الصرف دليل تعريف فلان هناك صيغ ملازمة للتنكير: طرا، قاطبة أجمع أجمعون

51 المحور االرابع: الظواهر النحوية
يستدل بالظواهر النحوية على تنكير الاسم أو تعريفه.

52 1- المطابقة هديا بالغ الكعبة/ بمنجرد قيد الأوابد/ رجل مشهور السمعة/ مررت برجل أفضل القوم غير، مثل، شبه نعت المعرف بأل الجنسية بنكرة : إني لأمر بالرجل غيرك فينفعني. الإضافة إلى نكرة:هذا أول فارس مقبل

53 2- الإضافة المحضة يكتسب التعريف من إضافته لمعرفة: اسم جنس: جاء غلام زيد مصدر:أعجبني قدوم زيد اسم الفاعل الدال على المضي: اشكر هذا فهو مكرم أبيك (اسم التفضيل، العلم، العدد، الظرف

54 3- الموقع الإعرابي نكرات: الحال، التمييز، الخبر عن نكرة. معرفة:المبتدأ، فاعل نعم وبئس، الاختصاص، المرخم،المندوب، عطف البيان، صاحب الحال

55 4-الإحالة ”وضمير النكرة لا يستفيد منه المخاطب أكثر من النكرة. ألا ترى أن قائلا لو قال: مررت برجل وكلمته لم تكن الهاء العائدة إلى رجل بموجبة لتعريف شخص بعينه من بين الرجال“(السيرافي، 2: 277)

56 5-الجواب من علامات النكرة الجواب: كيف زيد؟ فيقال: صالح، ”فإنما عرف تنكيرها بالجواب“(الأشباه والنظائر،2: 48) ” إذا قال:كم مالك؟ فالجواب مائة وألف أو نحو ذلك“ (الأصول2: 197) ”من عندك فيقال: زيد، وما دعاك إلى كذا فيقال: لقاؤك. والجواب يطابق السؤال“(همع الهوامع1: 55)

57 هل يجتمع التنوين والتعريف؟
كتابٌ ≠ الكتابُ كتابانِ ≠ الكتابانِ محمدٌ ≠ المحمدانِ محمدٌ ≠ محمدُكم محمدٌ ≠ محمدُ بنُ عبدالله أنت مكرمٌ زيدًا غدًا ≠ أنت مكرمُ زيدٍ غدًا أنت مكرمٌ زيدًا غدًا ≠ أنت المكرمُ زيدٍ غدًا

58 عبد الدينار ≠ عبد الرحمن
كتاب محمد *الكتاب محمد عبد الدينار ≠ عبد الرحمن عبد الدينار *العبد الدينار عبد الرحمن  العبدالرحمن

59 الفرق بين اللغات في التعريف
الكتاب الجديد the new book

60 الظاهر والباطن سلمت على مدرس المقرر الجديدِ =
سلمت على المدرس الجديدِ للمقرر أو سلمت على المدرس للمقرر الجديدِ جاء مدرس المقرر الجديدُ = جاء المدرس الجديد للمقرر جاء مدرس المقرر الجديدِ = جاء المدرس للمقرر الجديد

61 شكرًا لحسن استماعكم ومشاركتكم


تنزيل العرض التّقديمي "النكرة والمعرفة الدلالة والشكل."

عروض تقديميّة مشابهة


إعلانات من غوغل