العرض التّقديمي يتمّ تحميله. الرّجاء الانتظار

العرض التّقديمي يتمّ تحميله. الرّجاء الانتظار

القيامة في العهد القديم

عروض تقديميّة مشابهة


عرض تقديمي عن الموضوع: "القيامة في العهد القديم"— نسخة العرض التّقديمي:

1 القيامة في العهد القديم
من كتاب « سرّ القيامة» الأرشمندريت سلوان موسي تعاونيّة النّور الأرثوذكسيّة للنّشر والتّوزيع م.م.

2 «القيامة في الكتاب المقدّس» الفصل الأوّل
الباب الأوّل «القيامة في الكتاب المقدّس» الفصل الأوّل القيامة في العهد القديم من ص

3 1- دخول الموت إلى العالم * أوّل موت عرفه الإنسان: "قتل قايين لأخيه هابيل". *هابيل بقي ينتظر القيامة : «إن صوت دماء أخيك صارخ إليّ من الأرض» (تك 4: 4-10) لن يُستجاب صراخه حتّى ساعة نزول المخلّص إلى الجحيم. السّبب: حتّى يصير الإنسان ناضجًا فيدرك تدبير الله الخلاصيّ وتنشأ لديه الرّغبة بالمشاركة به.

4 كان الرّجاء بالقيامة ينقشع شيئًا فشيئًا، وعرف هذا الرّجاء مراحل مختلفة
كان الرّجاء بالقيامة ينقشع شيئًا فشيئًا، وعرف هذا الرّجاء مراحل مختلفة. هذا عرض لأهمّ المراحل الّتي تبلور عبرها الإيمان بقيامة الأموات في العهد القديم + بعض المفاهيم الّتي سادت حينها.

5 2- العلاقة بين القيامة والموت الأخير
الفكر اليهوديّ : أ- اللّه، في آخر الأزمنة، سيقيم مملكته وستبيد كلّ قوّة معادية له. ب- مكان المملكة : أورشليم الأرضيّة وستعطي مكانها لأورشليم السّماويّة لاحقًا. ج- إنّ الّذين يبقون إلى ذلك اليوم هم وحدهم سيشتركون في المملكة، أمّا البقيّة فمصيرهم الهاوية. د- هذا ظلمٌ! لا تستبعد مجموعة المؤمنين هذه عن المملكة العتيدة.

6 3- مصير البشر المحتوم : الشّيئول
* الشئيول : مثوى الأموات ( راحة، خمول، وعي ) «الإنسان يضطجع فلا يقوم إلى أن تزول السّموات، ولا يستيقظون ولا ينبعثون من منامهم» (أيّوب 14: 12 ) اعتقد العبرانيّون : أ- الإنسان يذهب عن مماته إلى الشّيئول ولا يخرج منه. ب- الأموات يذهبون إلى حجر منفصلة في مثوى الأموات لينالوا عقابهم قبل الدّينونة.

7 4- بعض الاستثناءات أ- إقامة إيليّا لابن الأرملة في صرف صيدا.
(3 ملوك: 17 : 20 – 24) ب- إقامة أليشع لابن المرأة الشّونميّة: (4 ملوك 4 : 18 – 37) ج – إقامة رجل دفن في قبر أليشع: (4 ملوك 13: 21) إقامة ميْت = إطالة عمْر

8 مثلان لانتهاك سيادة الموت
2- ايليّا «وصعد ايليّا في العاصفة نحو السّماء» (2 ملوك 2 : 1- 14) 1- أخنوخ : «وسار أخنوخ مع اللّه، ولم يكن بعد ذلك، لأنّ اللّه أخذه» (تك 5: 24)

9 5- كيف وصل اليهوديّ إلى الايمان بالقيامة؟
كان اعتقاد اليهوديّ : أ – الموت هو نهاية الإنسان. ب- الفرد لا أهمّيّة له بحدّ ذاته. سنة 587 ق.م. برزت أهمّيّة الفرد. الإنسان مسؤول عن أعماله هكذا سيحاسب الفرد. برز الحديث عن قيامة الموتى.

10 القرن الرّابع ق. م. : أقدم تعبير عن الغلبة على الموت
القرن الرّابع ق.م.: أقدم تعبير عن الغلبة على الموت. الإعلان عن غلبة الله النّهائيّة للموت. الحياة الأبديّة لم تكن تعني اليهود. الأولويّة كانت لخبرة حضور الله.

11 حديث عن قيامة الجسد المكابيّون : صلاة مسموعة لأجل الموتى (2 مكا 12: 44) إمكانيّة استجابة صلوات الأبرار الموجودين في السّماء (2 مكا 15 : ) الأمانة للنّاموس + الاستشهاد في سبيله معبرًا للقيامة

12 6- أجوبة حول مصير الإنسان بعد الموت
أ- في الأدب الرّؤيوي : فكرة قيامة أشخاص أشعياء : «تحيا أمواتك، تقوم الجثث، استيقظوا، ترنّموا يا سكّان التّراب» ( 26، 19)

13 دانيال : الرّجاء ( الانتصار بقوّة اللّه ) « وكثيرون من الرّاقدين في تراب الأرض يستيقظون، هؤلاء إلى الحياة الأبديّة وهؤلاء إلى العار للازدراء الأبدي» (12،2)

14 ب- عند الأنبياء حزقيال النبيّ : (الله غير خاضع لقوى الموت) «أفتح قبوركم وأصعدكم من قبوركم يا شعبي وأجعل روحي فيكم فتحيون» (37: 12 )

15 هوشع : (عودة الشّعب إلى الرّبّ) «يحينا بعد يومين، وفي اليوم الثالث نقوم فنحيا أمامه»( 6 : 2)

16 ج- في سفر المكابيين الثاني
استشهاد 7 إخوة ( الطّابع الماديّ للقيامة) الأخ الثاني قال للملك : «أنت تسلبنا الحياة الحاضرة، لكن ملك الكون سينهضنا لحياة أبديّة لأنّنا متنا لأجل شرائعه» (9،7 ) قالت للأم للولد السّابع : «لا تخش الجلاّد، ولكن إظهر كفؤًا بإخوتك، ارتضِ الموت حتّى انّه برحمة الله أتمكّن من استعادتك مجدّدًا مع إخوتك» ( 7 : 27 – 29)

17 هـ - في سفر باروخ القيامة الشّخصيّة بمعناها الرّوحيّ : « حوار حول طبيعة الجسد القائم» باروخ : «بأيّ شكل سيعيش أولئك الّذين سيحيون في ذلك اليوم؟» الإله العليّ : «إنّ الأرض ستعطي الأموات من جديد، الّذين سبق لها أن استقبلتهم الآن من أجل الحفاظ عليهم. لن تغيّر في أشكالهم، بل ستعيدهم كما استلمتهم»

18 و- في سفر إسدرا الثّاني منظار روحي للقيامة : «قم، قف وشاهد في احتفال الرّبّ عدد الّذين ختموا. إنّ الّذين انتقلوا من ظلال هذه الحياة قد حصلوا على ألبسة مجد من الرّبّ» (2 إسدرا 2 : 39) ب- «هؤلاء هم الّذين تركوا ألبستهم الفانية وارتدوا تلك الّتي لا تفنى، هم الّذين أقرّوا باسم الله(...) أنّه ابن الله، الّذين اعترفوا به في العالم»(2، 42-47)

19 7- بريق القيامة بين أحداث العهد القديم ونبؤاته
تحت ضوء الكشف الإلهي الّذي عرفناه بيسوع المسيح، استطاعت الكنيسة أن تقرأ في العديد من حوادث العهد القديم ونبؤاته صورًا للقيامة ورموزًا لها، دخلت هذه الصّور في التّرانيم :

20 أ- صلاة حنّة ( والدة صموئيل النّبي) «الرّبّ يميت ويحمي، يهبط إلى السّماء إلى الهاوية (الشيؤل) ويُصعد» (1صم 2 : 6)

21 ب- ولادة اسحق من بطن عاقر، وكأنّها إشارة لظهور الحياة من القبر (تك: 18،9-11 ، 1-3)

22 ج- ذبيحة ابراهيم (تك 22: 1- 14) فقد أقام الله اسحق من المحرقة الّتي كان عليها وعاد اسحق إلى بيته. الحادثة الذّبيحة الّتي تمّت على الصّليب بموت ابن الله الوحيد المتجسّد عنّا.

23 د- نوح في السّفينة تشكّل هذه الصّورة تصويرًا قديمًا لنزول المسيح إلى الجحيم وخروجه منه. (تك 7، 17-8، 14)

24 هـ - يونان النبي في بطن الحوت: صورة مسبقة عن دفن المسيح وقيامته في اليوم الثالث. = ترانيم «أيّها المسيح لقد نزلت إلى أسفل دركات الأرض فسحقت الأمخال الدّهريّة المثبتة الضّابطة المعتقلين. وفي اليوم الثالث قمت ناهضًا من القبر، كما برز يونان من الحوت»

25 و- خروج إسرائيل من مصر. هذا الخروج صورة مسبقة للخلاص الّذي أتى به يسوع
و- خروج إسرائيل من مصر. هذا الخروج صورة مسبقة للخلاص الّذي أتى به يسوع... (خروج 14 – 15)

26 ز- نبؤة أشعياء النّبي : يبشّر بقيامة الأبرار في زمن المسيّا «تحيا أمواتك، تقوم الجثث، استيقظوا، ترنّموا يا سكّان التّراب» (26،19) «لذلك أقسم له بين الأعزّاء ومع العظماء بقسم غنيمة من أجل أنّه سكب للموت نفسه» (52، 13-53،10)

27 ح- داوود : قيامة المسيّا المتألّم «لأنّه عن يميني فلا أتزعزع، لذلك فرح قلبي وابتهجت روحي. جسدي أيضًا يسكن مطمئنًّا. لأنّك لن تترك نفسي في الهاوية. لن تدع تقيّك يرى فسادًا» (15، 8-10)

28 ط- في الأدب الحكمي : أيّوب ايمان شخصيّ بالقيامة : «فاديّ حيٌّ
ط- في الأدب الحكمي : أيّوب ايمان شخصيّ بالقيامة : «فاديّ حيٌّ. سيقوم الخير على التّراب. وبعد أن يكون جلدي قد تمزّق. أعاين الله في جسدي. أعاينه أنا بنفسي» (أيّوب 19، 25 – 27)

29 «القيامة في الكتاب المقدّس» الفصل الثّاني
الباب الأوّل «القيامة في الكتاب المقدّس» الفصل الثّاني القيامة في العهد الجديد من ص

30 الإنسان : - خلق على صورة اللّه. - مخلوق للحياة الأبديّة
الإنسان : - خلق على صورة اللّه. - مخلوق للحياة الأبديّة. نظرة الله للإنسان : - كائن عديم الموت. - شوّهه الموت ليجعله فانيًا. المطلوب : شفاءه وإنقاذه من الموت بمنحه عدم الفساد والحياة الأبديّة. الإنجيل : يعالج هذه المسألة : «كيف بالإمكان أن يحصل الإنسان على عدم الفساد والحياة الأبديّة؟»

31 بشارة المسيح بشارة الحياة الأبديّة
بشارة المسيح بشارة الحياة الأبديّة الحياة : الأرض ( الأساس الّذي نبني عليه) العالم الآخر تجسّد المخلّص ليقضي على الموت القيامة في العهد الجديد لم تكن مجهولة، بل كانت باهتة : « مريم ومرتا قالتا: نعلم أنّ أخانا سيقوم في اليوم الأخير.»

32 1- تباشير القيامة في أقوال المخلّص وأفعاله «أ- حوادث إقامة أموات»
إقامة ابن أرملة نائين ( لو7 :، ) إقامة ابنة رئيس المجمع يائيرس (مر5، / لو8 :54- 55)

33 إقامة لعازر ( يو 11 :، ) «وقام كثير من أجساد القدّيسين الرّاقدين...» ( متى 27، )

34 ب- إقامة الأموات علامة المسيّا
إقامة الموتى تشير إلى المسيّا وهي كانت محور شهادة المسيح عن نفسه ردًّا على سؤال يوحنا: س : أَأنتَ الآتي أم ننتظر آخر؟ ج: اذهبا وأخبرا يوحنا ما تسمعان وتنظران، العمي يبصرون، العرج يمشون، البرص يطهّرون، الصمّ يسمعون والموتى يقومون والمساكين يبشّرون. (متى 2:11-5)

35 ج- الإنباء بالقيامة للتّلاميذ ولليهود
هيّأ المسيح تلاميذه وأنبأهم بآلامه وموته وقيامته بشكلٍ صريحٍ 3 مرّات، نذكر منها : «وبدأ يعلّمهم أنّ ابن الإنسان يجب عليه أن يعاني آلامًا شديدةً، وأن يرذله الشّيوخ وعظماء الكهنة والكتبة، وأن يُقتل، وأن يقوم بعد ثلاثة أيّام.» (مر 8، 31 – 33 )

36 وهناك تلميحات كثيرة في الإنجيل على لسان المخلّص بشأن قيامته: أ- «أنقضوا هذا الهيكل وأنا في ثلاثة أيّام أقيمه (...) أمّا هو فكان يقول عن هيكل جسده» (يو2، 19 – 21) ب- «لأنّي أضع نفسي لآخذها أيضًا (...) لي سلطان أن أضعها ولي سلطان أن آخذها أيضًا» (يو10، 17 – 18)

37 ج- «جيلٌ شرّيرٌ فاسقٌ يطلب آية ولا تُعطى له آية إلاّ آية يونان النّبي
ج- «جيلٌ شرّيرٌ فاسقٌ يطلب آية ولا تُعطى له آية إلاّ آية يونان النّبي. لأنّه كما كان يونان في بطن الحوت ثلاثة أيّامٍ وثلاث ليالي هكذا يكون ابن الإنسان في قلب الأرض ثلاثة أيّامٍ وثلاث ليالي.» ( متى 12، 39 – 40)

38 د- سكْبُ الطّيب على يسوع في بيت سمعان الأبرص : «دعوها، فقد عملت لي عملت لي عملاً صالحًا (...) وقد عملت ما في وسعها، فطيّبت جسدي سلفًا للدّفن.» (مر 14، 6-9 )

39 2- المصادر حول قيامة المسيح
أ- كلّ المصادر كانت مسيحيّة. ب- هي «شهادة من سمعوا ورأوا.» ج- الإنجليّون الأربعة ذكروا القبر الفارغ. د- لا ذكر للحظة القيامة نفسها، لحظة خروج المخلّص من القبر، لا بل لم تظهر أيّة محاولة للحديث عنها.

40 3- الشّهادات المسيحيّة حول قيامة يسوع
الأناجيل البشارة بقيامة المسيح بعد موته مَن ينكر القيامة ينكر الإنجيل أ- لأنّنا نحن لا يمكننا أن لا نتكلّم بما رأينا وسمعنا» (أع 4، 20) ب- «فيسوع هذا أقامه الله ونحن جميعًا شهودٌ شهودٌ لذلك.» (أع 2، 33) ج- رئيس الحياة قتلتموه الّذي أقامه اللّه من الأموات ونحن شهودٌ لذلك.» (أع3، 15)

41 يوحنا الإنجيليّ: «فإنّ الحياة أُظهرت وقد رأينا ونشهد ونخبركم بالحياة الأبديّة الّتي كانت عند الآب وأُظهرت لنا، الّذي رأيناه وسمعناه نخبركم به.» (1يو1، 2 – 3) بولس الرّسول: «قد قام المسيح من الأموات وصار باكورة الرّاقدين.» (1كو،15-20)

42 شهادات حول قوّة القيامة الفاعلة على يد الرّسل
1-أوّل شهادة : على يد بطرس : إقامة طابيثا باسم يسوع «فاخرج بطرس الجميع خارجا وجثا على ركبتيه وصلى ثم التفت إلى الجسد وقال يا طابيثا قومي ففتحت عينيها ولمّا أبصرت بطرس جلست.» (أع 9، )

43 2- بولس الرّسول : أقام إفتيخوس لمّا سقط في ترواس من على النّافذة ومات
2- بولس الرّسول : أقام إفتيخوس لمّا سقط في ترواس من على النّافذة ومات. ( أع 20، 7- 12) 3- القدّيس جاورجيوس: أقام ميّتًا بحضور الإمبراطور. 4- إقامة الفتية السّبعة في أفسس، وهذا الحدث تعيّد له الكنيسة في 7 آب.

44 المسيح قام... حقًا قام


تنزيل العرض التّقديمي "القيامة في العهد القديم"

عروض تقديميّة مشابهة


إعلانات من غوغل