تفسير سورة آل عمران من آية ( 102 : 108 ).

عرض تقديمي عن الموضوع: "تفسير سورة آل عمران من آية ( 102 : 108 )."— نسخة العرض التّقديمي:

1 تفسير سورة آل عمران من آية ( 102 : 108 )

2 تمهيد

3

4 الآيات القرآنية

5 قال تعالى : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (102) وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آَيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (103)

6 وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (104) وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (105)

7 يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (106) وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللَّهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (107) تِلْكَ آَيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ وَمَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْمًا لِلْعَالَمِينَ (108)

8 معاني الكلمات :

9

10 تفسير الآيات وفوائدها

11

12

13

14

15

16

17

18

19

20

21

22

23 فسرها ابن مسعود رضي الله عنه بقوله (هو أن يطاع فلا يعصى ويذكر فلا ينسى ويشكر فلا يكفر )
نهى الله عن الموت على غير ملة الإسلام فالمسلم يحافظ على ترك المنهيات وأداء الواجبات حتى الموت

24 المراد بالتفرق : التفرق في الدين الذي لا يكون معه الائتلاف على كلمة الله أما الاختلاف في مسائل الفروع والفقه فليس داخلا في هذه الآية 1- نعمة الاخوة في الله تعالى 2-ذهاب العداوة والبغضاء 3-نعمة الإنقاذ من الهلاك 4- تأليف القلوب 5- تبيين آيات الله وأحكامه 6-نعمة الهداية للإسلام وإتباع الرسول صلى الله عليه وسلم

25

26

27