العرض التّقديمي يتمّ تحميله. الرّجاء الانتظار

العرض التّقديمي يتمّ تحميله. الرّجاء الانتظار

الغرور الكبرياء الذات الأنا الكرامة.

عروض تقديميّة مشابهة


عرض تقديمي عن الموضوع: "الغرور الكبرياء الذات الأنا الكرامة."— نسخة العرض التّقديمي:

1 الغرور الكبرياء الذات الأنا الكرامة

2 فلينكر نفسه ”ان اراد احد ان ياتي ورائي و يحمل صليبه و يتبعني“
(مت 16 : 24) ”من اراد ان يخلص نفسه يهلكها و من يهلك نفسه من اجلي يجدها“ (مت 16 : 25)

3 1- عدم الخضوع: ”كان لانسان ابنان فجاء الى الاول و قال يا ابني اذهب اليوم اعمل في كرمي فاجاب و قال ما اريد و لكنه ندم اخيرا و مضى و جاء الى الثاني و قال كذلك فاجاب و قال ها انا يا سيد و لم يمض“ (مت 21 : 28 – 31) ”ليتك اصغيت لوصاياي فكان كنهر سلامك و برك كلجج البحر“ (اش 48 : 18) ”من اجل انك لم تسمع لقول الرب فحينما تذهب من عندي يقتلك اسد و لما ذهب من عنده لقيه اسد و قتله“ (1 مل 20 : 36)

4 2- الريـــاء: ”و رجل اسمه حنانيا و امراته سفيرة باع ملكا و اختلس من الثمن و امراته لها خبر ذلك و اتى بجزء و وضعه عند ارجل الرسل فقال بطرس يا حنانيا لماذا ملا الشيطان قلبك لتكذب على الروح القدس و تختلس من ثمن الحقل اليس و هو باق كان يبقى لك و لما بيع الم يكن في سلطانك فما بالك وضعت في قلبك هذا الامر انت لم تكذب على الناس بل على الله فلما سمع حنانيا هذا الكلام وقع و مات و صار خوف عظيم على جميع الذين سمعوا بذلك“ (أع 5 : 1 – 5) ”ويل لكم ايها الكتبة و الفريسيون المراؤون لانكم تنقون خارج الكاس و الصحفة و هما من داخل مملوان اختطافا و دعارة“ (مت 23 : 25)

5 3- حب المديح: ” ويل لكم اذا قال فيكم جميع الناس حسنا لانه هكذا كان اباؤهم يفعلون بالانبياء الكذبة.“ (لو 6 : 26) ”افاستعطف الان الناس ام الله ام اطلب ان ارضي الناس فلو كنت بعد ارضي الناس لم اكن عبدا للمسيح“ (غل 1 : 10) قصة هيرودس الملك: ” في يوم معين لبس هيرودس الحلة الملوكية و جلس على كرسي الملك و جعل يخاطبهم فصرخ الشعب هذا صوت اله لا صوت انسان ففي الحال ضربه ملاك الرب لانه لم يعط المجد لله فصار ياكله الدود و مات“ (أع 12 : )

6 4- عدم الإحساس بالخطأ: (عدم التوبة)
”لانك تقول اني انا غني و قد استغنيت و لا حاجة لي الى شيء و لست تعلم انك انت الشقي و البئس و فقير و اعمى وعريان.“ (رؤ 3 : 17) الابن الأكبر: ”و كان ابنه الاكبر في الحقل فلما جاء و قرب من البيت سمع صوت الات طرب و رقصا فدعا واحدا من الغلمان و ساله ما عسى ان يكون هذا فقال له اخوك جاء فذبح ابوك العجل المسمن لانه قبله سالما فغضب و لم يرد ان يدخل فخرج ابوه يطلب اليه فاجاب و قال لابيه ها انا اخدمك سنين هذا عددها و قط لم اتجاوز وصيتك و جديا لم تعطني قط لافرح مع اصدقائي و لكن لما جاء ابنك هذا الذي اكل معيشتك مع الزواني ذبحت له العجل المسمن فقال له يا بني انت معي في كل حين و كل ما لي فهو لك و لكن كان ينبغي ان نفرح و نسر لان اخاك هذا كان ميتا فعاش و كان ضالا فوجد“ (لو 15 : )

7 5- المتكأ الأول: ”في تلك الساعة تقدم التلاميذ الى يسوع قائلين فمن هو اعظم في ملكوت السماوات فدعا يسوع اليه ولدا و اقامه في وسطهم و قال الحق اقول لكم ان لم ترجعوا و تصيروا مثل الاولاد فلن تدخلوا ملكوت السماوات فمن وضع نفسه مثل هذا الولد فهو الاعظم في ملكوت السماوات و من قبل ولدا واحدا مثل هذا باسمي فقد قبلني“ (مت 18 : 1 – 5) ”يحبون المتكا الاول في الولائم و المجالس الاولى في المجامع و التحيات في الاسواق و ان يدعوهم الناس سيدي سيدي“ (مت 23 : )

8 ”و قال للمدعوين مثلا و هو يلاحظ كيف اختاروا المتكات الاولى قائلا لهم متى دعيت من احد الى عرس فلا تتكئ في المتكا الاول لعل اكرم منك يكون قد دعي منه فياتي الذي دعاك و اياه و يقول لك اعطي مكانا لهذا فحينئذ تبتدئ بخجل تاخذ الموضع الاخير بل متى دعيت فاذهب و اتكئ في الموضع الاخير حتى اذا جاء الذي دعاك يقول لك يا صديق ارتفع الى فوق حينئذ يكون لك مجد امام المتكئين معك لان كل من يرفع نفسه يتضع و من يضع نفسه يرتفع“ (لو 14 : 7 – 11)

9 6- التذمر و عدم الرضا: ”و لا تتذمروا كما تذمر ايضا اناس منهم فاهلكهم المهلك فهذه الامور جميعها اصابتهم مثالا و كتبت لانذارنا نحن الذين انتهت الينا اواخر الدهور اذا من يظن انه قائم فلينظر ان لا يسقط.“ (1 كو 10 : 10 – 12) ”و كان الشعب كانهم يشتكون شرا في اذني الرب و سمع الرب فحمي غضبه فاشتعلت فيهم نار الرب و احرقت في طرف المحلة فصرخ الشعب الى موسى فصلى موسى الى الرب فخمدت النار فدعي اسم ذلك الموضع تبعيرة لان نار الرب اشتعلت فيهم“ (عدد 11 : )

10 ”و فيما كان يسوع في بيت عنيا في بيت سمعان الابرص تقدمت اليه امراة معها قارورة طيب كثير الثمن فسكبته على راسه و هو متكئ فلما راى تلاميذه ذلك اغتاظوا قائلين لماذا هذا الاتلاف لانه كان يمكن ان يباع هذا الطيب بكثير و يعطى للفقراء فعلم يسوع و قال لهم لماذا تزعجون المراة فانها قد عملت بي عملا حسنا لان الفقراء معكم في كل حين و اما انا فلست معكم في كل حين فانها اذ سكبت هذا الطيب على جسدي انما فعلت ذلك لاجل تكفيني الحق اقول لكم حيثما يكرز بهذا الانجيل في كل العالم يخبر ايضا بما فعلته هذه تذكارا لها.“ (مت 26 : 6 – 13) ”و كان جميع العشارين و الخطاة يدنون منه ليسمعوه فتذمر الفريسيون و الكتبة قائلين هذا يقبل خطاة و ياكل معهم“ (لو 15 : )

11 7- الإحساس بالأنا: (الإنشغال بالذات)
”و قال لقوم واثقين بانفسهم انهم ابرار و يحتقرون الاخرين هذا المثل انسانان صعدا الى الهيكل ليصليا واحد فريسي و الاخر عشار اما الفريسي فوقف يصلي في نفسه هكذا اللهم انا اشكرك اني لست مثل باقي الناس الخاطفين الظالمين الزناة و لا مثل هذا العشار اصوم مرتين في الاسبوع و اعشر كل ما اقتنيه و اما العشار فوقف من بعيد لا يشاء ان يرفع عينيه نحو السماء بل قرع على صدره قائلا اللهم ارحمني انا الخاطئ.“ (لو 18 : 9 – 13)

12 ”و ضرب لهم مثلا قائلا انسان غني اخصبت كورته ففكر في نفسه قائلا ماذا اعمل لان ليس لي موضع اجمع فيه اثماري و قال اعمل هذا اهدم مخازني و ابني اعظم و اجمع هناك جميع غلاتي و خيراتي و اقول لنفسي يا نفس لك خيرات كثيرة موضوعة لسنين كثيرة استريحي و كلي و اشربي و افرحي فقال له الله يا غبي هذه الليلة تطلب نفسك منك فهذه التي اعددتها لمن تكون هكذا الذي يكنز لنفسه و ليس هو غنيا لله.“ (لو 12 : 16 – 21) ”و فيما هم سائرون في الطريق قال له واحد يا سيد اتبعك اينما تمضي فقال له يسوع للثعالب اوجرة و لطيور السماء اوكار و اما ابن الانسان فليس له اين يسند راسه.“ (لو 9 : 57 – 58)

13 8- الإدانة: ”و تكلمت مريم و هرون على موسى بسبب المراة الكوشية التي اتخذها لانه كان قد اتخذ امراة كوشية فقالا هل كلم الرب موسى وحده الم يكلمنا نحن ايضا فسمع الرب و اما الرجل موسى فكان حليما جدا اكثر من جميع الناس الذين على وجه الارض.“ (عدد 12 : 1 – 3) ”فقال ادم المراة التي جعلتها معي هي اعطتني من الشجرة فاكلت“ (تك 3 : 12)

14 ”لا تدينوا لكي لا تدانوا لانكم بالدينونة التي بها تدينون تدانون و بالكيل الذي به تكيلون يكال لكم و لماذا تنظر القذى الذي في عين اخيك و اما الخشبة التي في عينك فلا تفطن لها ام كيف تقول لاخيك دعني اخرج القذى من عينك و ها الخشبة في عينك يا مرائي اخرج اولا الخشبة من عينك و حينئذ تبصر جيدا ان تخرج القذى من عين اخيك.“ (مت 7 : 1 – 5)

15 ”و قدم اليه الكتبة و الفريسيون امراة امسكت في زنا و لما اقاموها في الوسط قالوا له يا معلم هذه المراة امسكت و هي تزني في ذات الفعل و موسى في الناموس اوصانا ان مثل هذه ترجم فماذا تقول انت قالوا هذا ليجربوه لكي يكون لهم ما يشتكون به عليه و اما يسوع فانحنى الى اسفل و كان يكتب باصبعه على الارض و لما استمروا يسالونه انتصب و قال لهم من كان منكم بلا خطية فليرمها اولا بحجر ثم انحنى ايضا الى اسفل و كان يكتب على الارض و اما هم فلما سمعوا و كانت ضمائرهم تبكتهم خرجوا واحدا فواحدا مبتدئين من الشيوخ الى الاخرين و بقي يسوع وحده و المراة واقفة في الوسط فلما انتصب يسوع و لم ينظر احدا سوى المراة قال لها يا امراة اين هم اولئك المشتكون عليك اما دانك احد فقالت لا احد يا سيد فقال لها يسوع و لا انا ادينك اذهبي و لا تخطئي ايضا“ (يو 8 : )

16 9- قساوة القلب: (العند – الظلم – الإنتقام)
”و لكن اغلظ فرعون قلبه هذه المرة ايضا فلم يطلق الشعب“ (خر 8 : 32) ”اليوم ان سمعتم صوته فلا تقسوا قلوبكم كما في الاسخاط“ (عب 3 : 15)

17 10- الأنانية: ”و عمق السديم كان فيه ابار حمر كثيرة فهرب ملكا سدوم و عمورة و سقطا هناك و الباقون هربوا الى الجبل فاخذوا جميع املاك سدوم و عمورة و جميع اطعمتهم و مضوا و اخذوا لوطا ابن اخي ابرام و املاكه و مضوا اذ كان ساكنا في سدوم فاتى من نجا و اخبر ابرام العبراني و كان ساكنا عند بلوطات ممرا الاموري اخي اشكول و اخي عانر و كانوا اصحاب عهد مع ابرام“ (تك 14 : )

18 ”فقال يعقوب لابيه انا عيسو بكرك قد فعلت كما كلمتني قم اجلس و كل من صيدي لكي تباركني نفسك فقال اسحق لابنه ما هذا الذي اسرعت لتجد يا ابني فقال ان الرب الهك قد يسر لي فقال اسحق ليعقوب تقدم لاجسك يا ابني اانت هو ابني عيسو ام لا فتقدم يعقوب الى اسحق ابيه فجسه و قال الصوت صوت يعقوب و لكن اليدين يدا عيسو و لم يعرفه لان يديه كانتا مشعرتين كيدي عيسو اخيه فباركه و قال هل انت هو ابني عيسو فقال انا هو“ (تك 27 : )

19 11- الكبرياء و التعالى: (الإفتخار – السخرية – التهكم) ”عند نهاية اثني عشر شهرا كان يتمشى على قصر مملكة بابل و اجاب الملك فقال اليست هذه بابل العظيمة التي بنيتها لبيت الملك بقوة اقتداري و لجلال مجدي و الكلمة بعد في فم الملك وقع صوت من السماء قائلا لك يقولون يا نبوخذنصر الملك ان الملك قد زال عنك و يطردونك من بين الناس و تكون سكناك مع حيوان البر و يطعمونك العشب كالثيران فتمضي عليك سبعة ازمنة حتى تعلم ان العلي متسلط في مملكة الناس و انه يعطيها من يشاء في تلك الساعة تم الامر على نبوخذنصر فطرد من بين الناس و اكل العشب كالثيران و ابتل جسمه بندى السماء حتى طال شعره مثل النسور و اظفاره مثل الطيور“ (تك 14 : )

20 12- الغيرة و التحزب: ”و كان عند مجيئهم حين رجع داود من قتل الفلسطيني ان النساء خرجت من جميع مدن اسرائيل بالغناء و الرقص للقاء شاول الملك بدفوف و بفرح و بمثلثات فاجابت النساء اللاعبات و قلن ضرب شاول الوفه و داود ربواته فاحتمى شاول جدا و ساء هذا الكلام في عينيه و قال اعطين داود ربوات و اما انا فاعطينني الالوف و بعد فقط تبقى له المملكة“ (1 صم 18 : 7) ”لانكم بعد جسديون فانه اذ فيكم حسد و خصام و انشقاق الستم جسديين و تسلكون بحسب البشر“ (1 كو 3 : 3)

21 13- عدم التسامح: (عدم النسيان)
”و قال لامك لامراتيه عادة و صلة اسمعا قولي يا مراتي لامك و اصغيا لكلامي فاني قتلت رجلا لجرحي و فتى لشدخي انه ينتقم لقايين سبعة اضعاف و اما للامك فسبعة و سبعين“ (تك 4 : )

22 14- عدم احترام الآخرين: (الإحتقار)
”و كان داود يرقص بكل قوته امام الرب و كان داود متنطقا بافود من كتان فاصعد داود و جميع بيت اسرائيل تابوت الرب بالهتاف و بصوت البوق و لما دخل تابوت الرب مدينة داود اشرفت ميكال بنت شاول من الكوة و رات الملك داود يطفر و يرقص امام الرب فاحتقرته في قلبها فادخلوا تابوت الرب و اوقفوه في مكانه في وسط الخيمة التي نصبها له داود و اصعد داود محرقات امام الرب و ذبائح سلامة“ (2 صم 6 : )

23 ”و رجع داود ليبارك بيته فخرجت ميكال بنت شاول لاستقبال داود و قالت ما كان اكرم ملك اسرائيل اليوم حين تكشف اليوم في اعين اماء عبيده كما يتكشف احد السفهاء فقال داود لميكال انما امام الرب الذي اختارني دون ابيك و دون كل بيته ليقيمني رئيسا على شعب الرب اسرائيل فلعبت امام الرب و اني اتصاغر دون ذلك و اكون وضيعا في عيني نفسي و اما عند الاماء التي ذكرت فاتمجد و لم يكن لميكال بنت شاول ولد الى يوم موتها“ (2 صم 6 : )


تنزيل العرض التّقديمي "الغرور الكبرياء الذات الأنا الكرامة."

عروض تقديميّة مشابهة


إعلانات من غوغل