تفسير سورة النساء من آية ) 131– 135).

عرض تقديمي عن الموضوع: "تفسير سورة النساء من آية ) 131– 135)."— نسخة العرض التّقديمي:

1 تفسير سورة النساء من آية ) 131– 135)

2 تمهيد

3 لما ذكر الله أنه يغني من الزوجين بعد الفراق كلا من سعته في قوله تعالى : ( وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته ) ، أشار إلى ما يوجب الرغبة إليه في طلب الخير منه وتقواه ، لأن الله مالك لجميع الأشياء فغير متعذر عليه أن يغني الإنسان بعد افقة ، ويؤنسه بعد وحشة ، فالله هو الغني الرزاق سبحانه وتعالى .

4 الآيات القرآنية

5 قال تعالى : وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا اللَّهَ وَإِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ غَنِيًّا حَمِيدًا (131) وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا (132)

6 إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ أَيُّهَا النَّاسُ وَيَأْتِ بِآَخَرِينَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى ذَلِكَ قَدِيرًا (133) مَنْ كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ ثَوَابُ الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (134) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا فَاللَّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلَا تَتَّبِعُوا الْهَوَى أَنْ تَعْدِلُوا وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا (135)

7 معاني الكلمات :

8

9 تفسير الآيات وفوائدها

10

11

12

13

14

15

16

17

18

19

20

21

22

23

24

25

26

27 الوصية : العهد بالشيء مع التأكيد وأوصى الله تعالى جميع خلقه بأعظم وصية وهي تقواه بامتثال ما أمر به واجتناب ما نهى عنه مهد الله تعالى قبل وصيته بالتقوى بقوله( وإن تحسنوا وتتقوا ) وقال سبحانه (وإن تصلحوا وتتقوا )

28 قال قتادة معنى وكيلا – حفيظا
أثبتت الآيات اسمين من أسماء الله عز وجل وهما السميع البصير

29 كتمانها أداء الشهادة يجر لفساد متسلسل قوام صلاح المجتمع ينتشر الظلم ينتشر العدل

30