تنزيل العرض التّقديمي
العرض التّقديمي يتمّ تحميله. الرّجاء الانتظار
1
لكن كل واحد يجرب اذا انجذب وانخدع من شهوته ( يع 1: 14 )
2
طوبى للرجل الذي يحتمل التجربة لانه اذا تزكى ينال اكليل الحياة الذي وعد به الرب للذين يحبونه. لا يقل احد اذا جرب اني اجرب من قبل الله لان الله غير مجرب بالشرور و هو لا يجرب احدا. و لكن كل واحد يجرب اذا انجذب و انخدع من شهوته. ثم الشهوة اذا حبلت تلد خطية و الخطية اذا كملت تنتج موتا. لا تضلوا يا اخوتي الاحباء. ( يع 1: 12-16) عالمين ان امتحان ايمانكم ينشئ صبرا. و اما الصبر فليكن له عمل تام لكي تكونوا تامين و كاملين غير ناقصين في شيء. و انما ان كان احدكم تعوزه حكمة فليطلب من الله الذي يعطي الجميع بسخاء و لا يعير فسيعطى له. و لكن ليطلب بإيمان غير مرتاب البتة لان المرتاب يشبه موجا من البحر تخبطه الريح و تدفعه. فلا يظن ذلك الانسان انه ينال شيئا من عند الرب. رجل ذو رأيين هو متقلقل في جميع طرقه. و ليفتخر الاخ المتضع بارتفاعه. و اما الغني فبإتضاعه لأنه كزهر العشب يزول. لان الشمس اشرقت بالحر فيبست العشب فسقط زهره و فني جمال منظره هكذا يذبل الغني ايضا في طرقه. ( يع 1: 3-11)
3
التجربة = الألم أو الضيق
فرح أبدى تواضع حكمة صلاة عمل صبر التجربة ايمان امتحان الألم فرح
4
التجربة = الاغراء _ السقوط
انجذاب سقوط موت خداع شهوة خطية
5
جاذبية الشهوة فرات المرأة ان الشجرة جيدة للأكل و انها بهجة للعيون و ان الشجرة شهية للنظر فأخذت من ثمرها و اكلت و اعطت رجلها ايضا معها فأكل. (تك 3 : 6) و خان بنو اسرائيل خيانة في الحرام فاخذ عخان بن كرمي بن زبدي بن زارح من سبط يهوذا من الحرام فحمي غضب الرب على بني اسرائيل. (يش 7: 1) لان الجسد يشتهي ضد الروح و الروح ضد الجسد و هذان يقاوم أحدهما الاخر حتى تفعلون ما لا تريدون. (غل 5 : 17) لان محبة المال اصل لكل الشرور الذي اذ ابتغاه قوم ضلوا عن الايمان و طعنوا انفسهم بأوجاع كثيرة. (1تى 6 : 10)
6
خداع الشهوة فقالت الحية للمراة لن تموتا. بل الله عالم انه يوم تاكلان منه تنفتح اعينكما و تكونان كالله عارفين الخير و الشر. (تك 3 : 5،4) فلما راى بيلاطس انه لا ينفع شيئا بل بالحري يحدث شغب اخذ ماء و غسل يديه قدام الجمع قائلا اني بريء من دم هذا البار ابصروا انتم. (مت 27: 24) و رجل اسمه حنانيا و امراته سفيرة باع ملكا. و اختلس من الثمن و امراته لها خبر ذلك و اتى بجزء و وضعه عند ارجل الرسل(أع 5: 2،1) فاخذ فدان بقر و قطعه و ارسل الى كل تخوم اسرائيل بيد الرسل قائلا من لا يخرج وراء شاول و وراء صموئيل فهكذا يفعل ببقره فوقع رعب الرب على الشعب فخرجوا كرجل واحد. وعدهم في بازق فكان بنو اسرائيل ثلاث مئة الف و رجال يهوذا ثلاثين الفا. (1صم 11 : 8،7)
7
الشهوة تحبل ان احسنت افلا رفع و ان لم تحسن فعند الباب خطية رابضة و اليك اشتياقها و انت تسود عليها. (تك 4 : 7) و مبارك عقلك و مباركة انت لأنك منعتني اليوم من اتيان الدماء و انتقام يدي لنفسي. (1صم 25 : 33) اياخذ انسان نارا في حضنه و لا تحترق ثيابه (ام 6 : 27) حينئذ دعا هيرودس المجوس سرا و تحقق منهم زمان النجم الذي ظهر. ثم ارسلهم الى بيت لحم و قال اذهبوا و افحصوا بالتدقيق عن الصبي و متى وجدتموه فاخبروني لكي اتي انا ايضا و اسجد له. (مت 2 : 8،7) من ينظر الى امرأة ليشتهيها فقد زنى بها في قلبه (مت 5 : 28)
8
الخطية تولد من فضلة القلب يتكلم الفم (مت 12 : 34)
من فضلة القلب يتكلم الفم (مت 12 : 34) الانسان الشرير من كنز قلبه الشرير يخرج الشر فانه من فضلة القلب يتكلم فمه (لو 6 : 45) لان من القلب تخرج افكار شريرة قتل زنى فسق سرقة شهادة زور تجديف (مت 15 : 19) احب الناس الظلمة اكثر من النور لان اعمالهم كانت شريرة (يو 3 : 19)
9
الموت يسود من اجل ذلك كانما بانسان واحد دخلت الخطية الى العالم و بالخطية الموت و هكذا اجتاز الموت الى جميع الناس اذ اخطا الجميع. فانه حتى الناموس كانت الخطية في العالم على ان الخطية لا تحسب ان لم يكن ناموس. لكن قد ملك الموت من ادم الى موسى و ذلك على الذين لم يخطئوا على شبه تعدي ادم الذي هو مثال الاتي. (رو 5 : ) لانكم لما كنتم عبيد الخطية كنتم احرارا من البر. فاي ثمر كان لكم حينئذ من الامور التي تستحون بها الان لان نهاية تلك الامور هي الموت. و اما الان اذ اعتقتم من الخطية و صرتم عبيدا لله فلكم ثمركم للقداسة و النهاية حياة ابدية. لان اجرة الخطية هي موت و اما هبة الله فهي حياة ابدية بالمسيح يسوع ربنا(رو 6 : 20-23) و لكني ارى ناموسا اخر في اعضائي يحارب ناموس ذهني و يسبيني الى ناموس الخطية الكائن في اعضائي. ويحي انا الانسان الشقي من ينقذني من جسد هذا الموت (رو 7: 24،23) و انتم اذ كنتم امواتا بالذنوب و الخطايا. التي سلكتم فيها قبلا حسب دهر هذا العالم حسب رئيس سلطان الهواء الروح الذي يعمل الان في ابناء المعصية.(أف 2 : 2،1)
10
لكن كل واحد يجرب اذا انجذب و انخدع من شهوته
( يع 1: 14 ) لا تضلوا يا اخوتي الاحباء. كل عطية صالحة و كل موهبة تامة هي من فوق نازلة من عند ابي الانوار الذي ليس عنده تغيير و لا ظل دوران. شاء فولدنا بكلمة الحق لكي نكون باكورة من خلائقه. (يع 1 : )
11
المسيح يغلب الموت تقدم و لمس النعش فوقف الحاملون فقال ايها الشاب لك اقول قم (لو 7 : 14) الجالسون في كورة الموت و ظلاله اشرق عليهم نور (مت 4 : 16) لان ابن الانسان قد جاء لكي يطلب و يخلص ما قد هلك (لو 19 : 10) غير المستطاع عند الناس مستطاع عند الله (لو 18 : 27)
12
المسيح يغلب الخطية ان كل من يعمل الخطية هو عبد للخطية. و العبد لا يبقى في البيت الى الابد اما الابن فيبقى الى الابد. فان حرركم الابن فبالحقيقة تكونون احرارا. (يو 8 : ) لانه كما بمعصية الانسان الواحد جعل الكثيرون خطاة هكذا ايضا باطاعة الواحد سيجعل الكثيرون ابرارا. و اما الناموس فدخل لكي تكثر الخطية و لكن حيث كثرت الخطية ازدادت النعمة جدا. حتى كما ملكت الخطية في الموت هكذا تملك النعمة بالبر للحياة (رو 5 : ) ان اعترفنا بخطايانا فهو امين و عادل حتى يغفر لنا خطايانا و يطهرنا من كل اثم. ان قلنا اننا لم نخطئ نجعله كاذبا و كلمته ليست فينا (1يو 1 : 10،9) كل من يفعل الخطية يفعل التعدي ايضا و الخطية هي التعدي. و تعلمون ان ذاك اظهر لكي يرفع خطايانا و ليس فيه خطية. (1يو 3 : 5،4)
13
المسيح يغلب الشهوة ام تظنون ان الكتاب يقول باطلا الروح الذي حل فينا يشتاق الى الحسد. و لكنه يعطي نعمة اعظم لذلك يقول يقاوم الله المستكبرين و اما المتواضعون فيعطيهم نعمة. (يع 4 : 6،5) اسلكوا بالروح فلا تكملوا شهوة الجسد (غل 5 : 16) اذا لا تملكن الخطية في جسدكم المائت لكي تطيعوها في شهواتها. و لا تقدموا اعضاءكم الات اثم للخطية بل قدموا ذواتكم لله كاحياء من الاموات و اعضاءكم الات بر لله (رو 6 : 13،12) فماذا نقول هل الناموس خطية حاشا بل لم اعرف الخطية الا بالناموس فانني لم اعرف الشهوة لو لم يقل الناموس لا تشته. و لكن الخطية و هي متخذة فرصة بالوصية انشات في كل شهوة لان بدون الناموس الخطية ميتة. (رو 7 : 8،7) اذا لا شيء من الدينونة الان على الذين هم في المسيح يسوع السالكين ليس حسب الجسد بل حسب الروح. لان ناموس روح الحياة في المسيح يسوع قد اعتقني من ناموس الخطية و الموت.(رو 8 : 2،1)
14
لا تدخلنا في تجربة لكن نجنا من الشرير (لو 11 : 4)
عروض تقديميّة مشابهة
© 2024 SlidePlayer.ae Inc.
All rights reserved.