العرض التّقديمي يتمّ تحميله. الرّجاء الانتظار

العرض التّقديمي يتمّ تحميله. الرّجاء الانتظار

أشهر طرق التخريج الطريقة الرابعة تخريج الحديث من خلال إسناد الحديث

عروض تقديميّة مشابهة


عرض تقديمي عن الموضوع: "أشهر طرق التخريج الطريقة الرابعة تخريج الحديث من خلال إسناد الحديث"— نسخة العرض التّقديمي:

1 أشهر طرق التخريج الطريقة الرابعة تخريج الحديث من خلال إسناد الحديث
ترتيب مدرس المساق: د. أحمد إدريس عودة

2 الطريقة الرابعة: تخريج الحديث من خلال إسناد الحديث/ من خلال معرفة الراوي الأعلى "الصحابي غالبًا":
* نلجأ إلى هذه الطريقة: إذا كنا نعرف الراوي الأعلى للحديث (أصل الحديث)، وهو الصحابي في الغالب. * الكتب التي يستعان بها لتخريج الحديث بهذه الطريقة: 1- كتب المسانيد: وهي كتب جمعت فيها أحاديث كل صحابي على حدة، مثل مسند أحمد بن حنبل. 2- كتب المعاجم: وهي كتب جمعت فيها الأحاديث على مسانيد الصحابة أو الشيوخ أو البلدان أو غيرها، والغالب أن ترتيب الأسماء فيها عى حروف المعجم، مثل: المعجم الكبير والأوسط والصغير، وثلاثتهم للإمام الطبراني. - وللبحث عن حديث ما من خلال كتب (المسانيد أو المعاجم) لا بد أن نقرأ قراءة نصية بطريقة استقرائية للأحاديث التي رواها الصحابي- راوي الحديث- حتى نصل للحديث المطلوب. 3- كتب الأطراف: وهي كتب حديثية اقتصر مؤلفوها على ذكر طرف الحديث الذي يدل على بقية معناه، ثم ذكر أسانيده التي ورد من طريقها ذلك المتن إما على سبيل الاستيعاب أو بالنسبة لكتب مخصوصة. ثم إن بعض المُصنفين ذكر أسانيد ذلك المتن بتمامها كما فعل الإمام المزي في تحفة الأشراف. وبعضهم اقتصر على ذكر شيخ المؤلف فقط كما فعل الإمام النابلسي في ذخائر المواريث. والغالب أنهم رتبوها على مسانيد الصحابة، ورتبوا الأسماء على حروف المعجم.

3 - ولكتب الأطراف فوائد كثيرة من أهمها:
1- جمع طرق الحديث الواحد في مكان واحد، فنعرف إذا كان الحديث غريبًا أو عزيزًا أو مشهورًا أو متواترًا. 2- معرفة اتصال السند من انقطاعه. 3- معرفة اسم الراوي الذي ذكر بكنيته، وتعيين المبهم الذي يرد من طرق أخرى، وتمييز المهمل من الرواة، ومعالجة ما في الإسناد من سقط. 4- الدلالة على موضع الحديث في مصادره الأصلية. 5- معرفة عدد أحاديث كل صحابي في الكتب التي عمل عليها كتاب الأطراف. 6- معرفة الإسناد العالي والنازل بالنسبة إلى كل مُصنَّف من مُصنَّفات الحديث. 7- معرفة الحديث المُعلّ. 8- تصحيح الأخطاء الطباعية التي وقعت في أسانيد هذه الكتب. 9- معرفة سبب ورود الحديث في الحالات التي يذكر فيها سبب الورود في إحدى طرق الحديث كأطراف مسند أحمد. 10- تصحيح ما قد يقع في بعض الأسانيد من تصحيف أو تحريف.

4 "تحفة الأشراف بمعرفة الأطراف"
1- مصنفه: أبو الحجاج يوسف بن عبد الرحمن المِزِّي، المتوفى سنة 742هـ. 2- موضوعه: ذكر أطراف الأحاديث التي في الكتب الستة، وبعض ملحقاتها، وهي: - الأحاديث المعلقة عند البخاري (في نفس الصحيح). - مقدمة صحيح مسلم (في نفس الصحيح). - كتاب المراسيل لأبي داود (كتاب منفرد). - كتاب العلل الصغير للترمذي. (وهو كتاب ملحق في آخر كتابه السنن). - كتاب الشمائل للترمذي أيضاً (كتاب منفرد). - كتاب عمل اليوم والليلة للنسائي (كتاب منفرد). - فضائل عليّ للنسائي (كتاب منفرد مع أنه أحد كتب السنن الكبرى. 3- ترتيبه: - أولًا: ترتيب أسماء الصحابة : الكتاب معجم مرتب على أسماء الصحابة الذين لهم روايات في الكتب الستة وملحقاتها، وعددهم تسعمائة وخمس وتسعون صحابيًا (995) من الذكور والإناث: ويُرتبهم كما يلي:

5 - يبدأ بالرجال حسب الحروف من ( أ – ي )، مع ملاحظة الحرف الثاني منه وهكذا، فيبدأ بـ " أبيض بن جمَّال"... (المجلد الأول إلى منتصف الثامن تقريبًا). - ثم بالكنى من الرجال ( أبو فلان )، مبتدأ بمسند "أبو أبي الأنصاري"... (المجلد الثامن) - ثم بمن اشتهر بالنسبة إلى أبيه أو جده ونحو ذلك ( ابن فلان )، مبتدأً بـ" ابن أبزى"... (المجلد العاشر) - ثم بـ (المبهمات) جماعة من الصحابة روي عنهم فلم يسموا رتب أحاديثهم على ترتيب أسماء الرواة عنهم, ثم الكنى من المبهمات... (المجلد العاشر) - ثم بـ (المبهمات عن المهمبات) ثم ما رواه من لم يسم عمن لم يسم أيضًا عن النبي . (المجلد العاشر) - ثم بالنساء ( أ – ي ). (المجلد الحادي عشر) - ثم بالكنى من النساء ( أم فلان ). (المجلد الثاني عشر) - ثم (المبهمات من النساء). (المجلد الثاني عشر) - ثم (المراسيل) أقوال التابعين ومن بعدهم. (المجلد الثاني عشر).

6 - ثانيًا: ترتيب أحاديث كل صحابي:
وضع تحت كل صحابي (أو تابعي ومن بعده) ماله من أحاديث في الكتب الستة وملحقاتها: - إذا كان الصحابي مكثرًا من الرواية: فإنه يرتب مرويات كل تابعي أخذ عنه على حروف المعجم، ويضع بجانبه رمز (●). - وإذا كان التابعي مكثرًا من الرواية: فإنه يرتب مرويات كل تبع التابعي أخذ عنه على حروف المعجم، ويضع بجانبه رمز (●●). - وإذا كان تبع التابعي مكثرًا من الرواية: فإنه يرتب مرويات كل تبع تبع التابعي على حروف المعجم ويضع بجانبه رمز (●●●). 4- خطوات تخريج الحديث باستخدام تحفة الأشراف: إذا أردنا تخريج الحديث التالي مثلًا من باستخدام التحفة: حَدَّثَنَا أَبو كَامِلٍ الجَحْدَرِيُّ، حَدَّثَنَا سُلَيْمُ بْنُ أَخْضَر، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ، عَنْ نَافِعٍ أَنَّ ابْنَ عُمَرَ} رَمَلَ مِنَ الْحَجَرِ إِلَى الْحَجَرِ، وَذَكَرَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَعَلَهُ{. فإننا نتبع الخطوات التالية:

7 أ. نرجع إلى فهارس التحفة ونبحث عن الراوي الأعلى للحديث (وهو الصحابي) "عبد الله بن عمر .
ويشترط أن يكون مميزًا بالبُنْط العريض. إلى نجده وقد كتب هكذا: عبد الله بن عمر بن الخطاب العدوي. وبجانب اسمه كتب عدد أحاديثه (1970) مما يعني أنه مُكثر من الرواية. ب. بما أن ابن عمر  مكثر من الرواية فإننا نبحث عن تلميذه التابعي الذي أخذ عنه وهو "نافع"، ويشترط أن يكون مميزًا بالرمز (●). إلى أن نجده وقد كتب هكذا: ● نافع، مولى ابن عمر وبجانب اسمه كتب عدد أحاديثه عن ابن عمر (1086) مما يعني أنه مكثر من الرواية عن ابن عمر. ج. بما أن نافع مكثر من الرواية عن ابن عمر فإننا نبحث عن تلميذه تبع التابعي الذي أخذ عنه عن ابن عمر وهو "عبيد الله بن عمر"، ويشترط أن يكون مميزًا بالرمز (●●). إلى أن نجده وقد كتب هكذا: ●● عبيد الله بن عمر العُمري وبجانب اسمه كتب عدد أحاديثه عن نافع عن ابن عمر (434) مما يعني أنه مكثر في الرواية عن نافع عن ابن عمر.

8 د. بما أن عبيد الله بن عمر مكثر من الرواية عن نافع عن ابن عمر نبحث عن تلميذه تبع تبع التابعي الذي أخذ عنه عن نافع عن ابن عمر، وهو "سُلَيْم بن أخضر"، ويشترط أن يكون مميزًا بالرمز (●●●). إلى أن نجده وقد كتب هكذا: ●●● سليم بن أخضر البصري وبجانب اسمه كتب عدد أحاديثه عن نافع عن ابن عمر (2) وهذا العدد يمكن البحث فيه بسهولة. - ملاحظة: هذا أقصى عدد من الرواة يمكن البحث عنه من خلال التحفة. ويمكن للباحث بمجرد رؤيته أي إسناد حديث يريد تخريجه أن يضع الرموز التي من المفترض أن يراعي وجودها عند البحث عن الراوي إذا كان شيخه مكثرًا في الرواية حتى لا يحدث أي خلل. مثال: حَدَّثَنَا أَبو كَامِلٍ الجَحْدَرِيُّ حَدَّثَنَا ●●● سُلَيْمُ بْنُ أَخْضَر حَدَّثَنَا ●● عُبَيْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ، عَنْ ● نَافِعٍ أن ابن عُمَرَ. هـ. نرجع إلى الأحاديث التي رواها سُلَيْم بن أخضر عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر، والتي تبدأ (ص 466)، فنجد الحديث الذي بين أيدينا هو الحديث الأول، فننقل التخريج ونوثق.

9 (تحفة الأشراف ج5/ص466) و. نفك الرموز، ثم نرجع إلى مواضع الحديث في الكتب الستة بحسب الأرقام الموجودة. - ويلاحظ أن: أرقام الأحاديث في التحفة بتحقيق د. بشار معروف هي موافقة لأرقام الأحاديث في طبعات الكتب الستة ذات المجلد الواحد. د. ثم نرسم شجرة الإسناد، ونصيغ التخريج ونوثق.

10 5- طريقة إيراد الحديث فيه:
أ. يذكر الصحابي، وقد يذكر من أخذ عنه إذا كان مكثرًا. ب. يذكر تحته كلمة (حديث)، ويذكر في جانبها من أخرج هذا الحديث. ج. ثم يذكر طرفاً من الحديث أو ما يدل عليه، ثم يضع نقطاً، ثم يكتب غالباً كلمة "الحديث". د. ثم يذكر موضعه في المصادر، بذكر رمز المصدر ورقم الحديث. هـ. يسوق أسانيد الحديث كاملة، فإذا تعددت طرق الحديث, ذكر الجزء الذي تختلف فيه إلى الجزء الذي تلتقي فيه ثم قال: كلاهما، أو ثلاثتهم، أو أربعتهم .. "عنه" أو "عنه به". "عنه": تعني عن الراوي مدار البحث عن الحديث، وفي المثال السابق هو "سُلَيْم بن أخضر”، أما مدار إسناد الحديث فهو أبو كامل الجحدري. "به": تعني أن الكتب المذكورة أخرجت الحديث بهذا الإسناد.. * وهذا يعني أن الإمام المزي كان يصيغ تخريج الحديث. و. يرتب الأحاديث تحت الصحابي بحسب كثرة مخرجيها؛ مثال: يذكر ما أخرجه الستة ثم الخمسة ثم الأربعة.. ي. ويرتب الكتب حسب الأصحية؛ مثال: البخاري ثم مسلم ثم أبو داود ثم الترمذي ثم النسائي ثم ابن ماجه.

11 6- الرموز المستخدمة في التحفة:
استخدمت في التحفة رموزًا عدَّة من أهمهما: (ع) رواه الستة (خ) البخاري، (م) مسلم (د) أبو داود، (ت) الترمذي، (س) النسائي، (ق) ابن ماجه. (ز) لما زاده المزي من الكلام على الأحاديث. (ك) لما استدركه المزي على ابن عساكر صاحب كتاب "الإشراف على معرفة الأطراف". - ملاحظة: اعتمد الإمام المزي في تأليف كتابه هذا على ثلاثة كتب، وهي: كتاب أطراف الصحيحين لأبي مسعود الدمشقي، وكتاب أطراف الصحيحين لأبي محمد الواسطي، وكتاب الإشراف علي معرفة الأطراف لابن عساكر . وقد جمع بين هذه الثلاثة، ومزج بعضها ببعض ، وأصلح ما عثر عليه فيها من وهم أو غلط ، وزاد عليها ما فاتها من الأحاديث، والكلام عليها. وميز هذه الزيادات بحرف (ز)، كما استدرك على ابن عساكر بعض الاستدراكات، وميز استدراكاته بحرف (ك).

12 7- ملاحظات على الكتاب: - المميزات: أ. يحدد موضع الأحاديث ويذكر أسانيد الكتب التي فهرس أحاديثها كاملة. ب. يمكن من خلاله معرفة العلل في الإسناد, وذلك بجمع أسانيد الحديث في موضع واحد ومقارنتها. ج. يذكر اسم الراوي وكنيته إن كان مشهوراً باسمه وكنيته. هـ. وفي ترتيبه راعى ما يشتهر به الراوي واسمه الحقيقي فذكره في الموضعين وأحال في أحدهما على الآخر. و. الكتاب فهرس دقيق لأحاديث الكتب الستة وملحقاتها. ز. يمكن معرفة عدد أحاديث كل صحابي على حدة. ح. أشار إلى لطائف مهمة في الإسناد. ي. يمكن جمع الأحاديث التي في إسنادها مجهول أو مبهم, إذ جعل ذلك في نهاية الرواة عن الصحابي وفي آخر من روى من النساء. - السلبيات: أ. لا يمكن تخريج الحديث من هذا الكتاب إذا لم يعرف الصحابي. ب. أحياناً يذكر طرف الحديث فلا يكون كافياً للدلالة على الحديث. ج. استعمل حروف (عن) بدل صيغ الأداء بين كل الرواة فلم تعرف طريق التحمل لكل راوٍ بدقة.

13 * نماذج متقدمة وكيفية التعامل معها *
- الحالة الأولى: الإحالة إلى كنية الراوي أو نسبته أو لقبه دون اسمه: - الكنية: (أبو فلان)، (أم فلان). - النسبة، نوعان: - نسبة إلى الأب أو الأم أو الجد أو العم ونحوه، مثل: (ابن فلان)، (ابن فلانة) - أو نسبة إلى قبائل وبلاد وصنائع ونحوه، مثل: (الثقفي، الحطّاب، الأنصاري). - الألقاب: مثل(الأعمش) أو (الزهري) أو (بندار) أو... * طريقة التعامل: أ. في حال الكنية (أبو فلان): نرجع إلى قسم الكنى في التحفة فنجده، أو تحيلنا التحفة إلى اسم في الأسماء. ب. في حال النسب بالنوع الأول (ابن فلان) (ابن فلانة): نرجع إلى قسم الأنساب في التحفة فنجده، أو تحيلنا التحفة إلى اسم في الأسماء. ج. في حال النسب بالنوع الثاني أو الألقاب: نرجع إلى تقريب التهذيب لابن حجر للكشف عن اسم الراوي، وقد نضطر للرجوع إليه أيضًا في حال الكنية والنسب بالنوع الأول إن تعذر الوقوف على اسمه من خلال التحفة.

14 - الحالة الثانية: وجود راوي مهمل في السند:
- الراوي المهمل: هو الراوي الذي ذُكر اسمه في السند من غير تمييز مثل: جابر, علي، عبد الرحمن, سعد, وهكذا. * طريقة التعامل: أ. نبدأ بالرُّواة أصحاب الأحاديث القليلة, ونتتبع أحاديثهم واحدًا واحدًا فمن وُجِد الحديث عنده فهو المراد. ب. إذا كان الرُّواة أحاديثهم كثيرة, يتم البحث عن الراوي الذي أخذ عنه وهكذا حتى يتم الوقوف على الرَّاوي المراد من بينهم. * ملاحظة: من الأمور المستفادة بالممارسة والخبرة والتي لا تعتبر قواعد مطلقة في التعامل مع الرُّواة المهملين: - إذا كان الراوي المهمل اسمه (سفيان), فهو (سفيان بن عيينة) لا سفيان الثوري. - وإذا كان الراوي المهمل اسمه (الحسن)، فهو الحسن البصري - وإذا كان الصحابي المهمل اسمه (عبد الله) فهو (عبد الله بن مسعود). - وإذا كان الصحابي المهمل اسمه أبو بكر وعمر وعثمان وعلي فهم الخلفاء الراشدين الأعلام.

15 - الحالة الثالثة: جهالة اسم الراوي الأعلى:
بأن يقال في السند عن أبيه، عن جده، أو عن عمه، أو عن أمه ونحو ذلك. * طريقة التعامل: 1- في حالة (أبيه أو جده) نستعين بكتاب تقريب التهذيب لابن حجر العسقلاني لمعرفة اسم الراوي كاملًا. - مثال: قَالَ بَهْزُ بْنُ حَكِيمٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ النَّبِيِّ . بالرجوع إلى التقريب نجد اسمه كاملاً: بَهْزُ بْنُ حَكِيمٍ بن معاوية القشيري. مع ملاحظة أنه قد يكون المقصود بجد الرَّاوي الجد الأعلى من نسبه وليس الجد التالي فيجب الانتباه. - مثال: عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ النَّبِيِّ . عمرو بن شعيب: هو عمر بن شعيب بن محمد بن عبد الله بن عمرو بن العاص. أبوه: شعيب بن محمد بن عبد الله بن عمرو بن العاص. جده: عبد الله بن عمرو بن العاص. 2- في حالة (عمه أو أمه أو...) نرجع إلى تهذيب التهذيب أو تهذيب الكمال ونقف على الاسم من خلال شيوخ الراوي. تمت الطريقة الرابعة...


تنزيل العرض التّقديمي "أشهر طرق التخريج الطريقة الرابعة تخريج الحديث من خلال إسناد الحديث"

عروض تقديميّة مشابهة


إعلانات من غوغل