انى احب الرب لا لأربح النعيم و لا لكي أنجو من العذابِ فى الجحيم انى احب الرب لا لأربح النعيم و لا لكي أنجو من العذابِ فى الجحيم
لكن احبه لأن لي حبه يحلو و هو الذى من فضلِه أحبنى قبلٌ
ذاك الذى من أجلنا أهين كالعبد و احتمل الصليب والهجوع فى اللحد ذاك الذى من أجلنا أهين كالعبد و احتمل الصليب والهجوع فى اللحد
و هو غنى عاش فى دنياه كالفقير من أجل أعداءٍ فهل لذاك من نظير
أ بعد ذا أعبد من أزال أوزارى لطمعٍ في جنةٍ أو خوف من نارِ أ بعد ذا أعبد من أزال أوزارى لطمعٍ في جنةٍ أو خوف من نارِ
كلا و إنما كما أحبني ربى و قد سمت صفاته يحبه قلبي