العرض التّقديمي يتمّ تحميله. الرّجاء الانتظار

العرض التّقديمي يتمّ تحميله. الرّجاء الانتظار

النظرة المقاصدية للوقف التجربة الغربية نموذجا

عروض تقديميّة مشابهة


عرض تقديمي عن الموضوع: "النظرة المقاصدية للوقف التجربة الغربية نموذجا"— نسخة العرض التّقديمي:

1 النظرة المقاصدية للوقف التجربة الغربية نموذجا
البروفيسور فارس مسدور الاقتصاد بجامعة علي لونيسي البليدة 2 الجزائر

2 الأوقاف كأداة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية
عرفه الجمهور على أنه: حبس مال يمكن الانتفاع به، مع بقاء عينه، بقطع التصرف في رقبته من الواقف وغيره، على مصرف مباح موجود - أو يصرف ريعه على جهة بر وخير تقربا إلى الله تعالى. وعرّف أيضا على أنه: حبس الأصل وتسبيل المنفعة

3 1- أهمية الأوقاف في التنمية
التنمية في الفكر الاقتصادي هي تلك الجهود الإرادية الهادفة إلى زيادة متوسط دخل الفرد في المجتمع. وعليه فإن للأوقاف دور لا يمكن الاستهانة به في دعم جهود التنمية داخل الدولة، ذلك أن من أهم المصاريف التي يوجه لها ريع الوقف نجد سهم الفقراء والمساكين، وفي العادة توجه هذه الفئة مدخولها (الأساسي أو الإضافي) إلى الاستهلاك، الذي يعدّ أحد المكونات الأساسية للطلب الفعّال، ويؤثر على مستواه الطلب الفعّال، أي على الإنفاق الكلي على السلع الاستهلاكية والاستثمار.

4 2-مساهمة الوقف في التنمية البشرية
التنمية البشرية: هي عملية تهدف إلى زيادة الخيارات المتاحة أمام الناس، ومن حيث المبدأ، فإن هذه الخيارات بلا حدود وتتغير بمرور الوقت، أما من حيث التطبيق فقد تبين أنه على جميع مستويات التنمية، تتركز الخيارات الأساسية في ثلاثة، هي: أن يحيا الناس حياة طويلة خالية من العلل، وأن يكتسبوا المعرفة، وأن يحصلوا على الموارد اللازمة لتحقيق مستوى حياة كريمة

5 في الواقع أن الوقف ساهم في التنمية البشرية من خلال:
الأوقاف الصحية دور العلم والجامعات الوقفية تمكين مختلف شرائح المجتمع من مال وأدوات الانتاج

6 نموذج الأوقاف الجزائرية في العهد العثماني
الإنفاق على طلبة العلم والعلماء، رعاية شؤون الفقراء والمحتاجين، تمكين المستضعفين من حقوقهم نتيجة الظلم والتعسف في الأحكام، رعاية شؤون القصر والعجزة وتوفير مصادر الرزق لهم، رعاية العائلة الجزائرية وتعزيز تماسكها وحفظ حقوق الورثة، تمويل صيانة المرافق العامة وتعاهدها بالرعاية، إنشاء وترميم الثكنات والتحصينات المختلفة.

7 مصادر الانفاق الخيري الأمريكي 2005
مصدر العطاء القيمة (مليار دولار) النسبة إلى المجموع % الأفراد 187.92 75.6 المؤسسات 28.80 11.6 الشركات 12.00 4.8 الوصايا 19.80 8 المجموع 248.52 100

8 مجالات صرف الأموال الخيرية في أمريكا 2005
مجال الاستفادة القيمة (مليار دولار) النسبة إلى المجموع % الدين 88.3 35.5 التعليم 33.84 13.6 المؤسسات الخيرية 24.00 9.7 الصحة 19.80 8.8 الخدمات الانسانية 19.17 7.7 الفنون، الثقافة، الانسانيات 13.99 5.6 النفع العام والاجتماعي 12.96 5.2 البيئة والحيوان 7.61 3.1 الشؤون الدولية 5.34 2.1 معونات غير مصنفة 21.36 8.6

9 أشهر الوقفيات في أمريكا
وقفية روكفيلر: تأسست عام 1913، كانت تهدف إلى التقدم في مجالات التعليم وأبحاث الصحة العامة، توسع نشاطها إلى الاهتمام بتحديث القطاع الزراعي خاصة في العالم النامي، ثروة المؤسسة تقدر بـ 3.2 مليار دولار، وتوظف 186 عاملا مختصا في الأعمال الانسانية والعمل الخيري. مؤسسة بيل وميليندا غيتس الوقفية: أنشأت عام 2000 عن طريق دمج مؤسستين خيريتين، ألولى يملكها ”بيل غيتس“ وكانت مختصة في الأغراض التعليمية، وبشكل خاص التكنولوجية المكتبية، والثانية يملكها ويليام غيتس وهي مختصة بالصحة العامة.

10 وقفية فورد: تهدف إلى ترسيخ القيم الديمقراطية والحد من الفقر والتخلف عبر العالم...
وقفية كارنيجي: أنشأت عام 1911 حيث بدأت أنشطتها في أمريكا ثم امتدت إلى دول الكمنولث البريطاني ودول إفريقيا، في نهاية 2005 كانت لدى هذه الوقفية 2.2 مليار دولار.. الوقف الاسلامي في أمريكا الشمالية: يهدف إلى توفير الحماية لأصول الجالية الاسلامية في أمريكا أنشأ سنة 1973، يشرف على 300 وقفية إسلامية

11 قيمة الأصول بالمليار دولار 2004 قيمة الأصول بالمليار دولار 2005
الوقفيات على الجامعات الأمريكية (القيمة السوقية لأصول أوقاف بعض الجامعات الأمريكية ما بين 2004 و2005) اسم الجامعة قيمة الأصول بالمليار دولار 2004 قيمة الأصول بالمليار دولار 2005 هارفادر 22.587 25.474 يال 12.740 15.225 بريستون 9.928 11.207 ليلاند ستاندفورد جنيور 9.922 12.205 تكساس لأنظمة الادارة 9.360 11.611

12 أهمية القطاع الخيري في الاقتصاد الأمريكي (بداية التسعينات من القرن العشرين)
مداخيله مليار دولار، أي 6.8 % من PIB. يشغل 9.3 مليون موظف، أي 6.7 % من مجموع العمالة الأمريكية. أنفق مليار دولار على الأجور، أي 5.2 % من مجموع الأجور الأمريكية. النسبة الكبيرة من هذه العوائد المحصلة أنفقت على الصحة، التعليم، الثقافة، الفن، بعض المشاريع الاجتماعية والدينية.

13 التوصيات ضرورة الاستفادة من تاريخ الحضارة الإسلامية في نماذج الأوقاف التي حفظت نفس الانسان وعقله وعقله وماله ونسله، الاستفادة من التجربة الغربية في تطوير التجربة الإسلامية الوقفية، اعتماد النظرة المقاصدية عند تأسيس أي منظومة وقفية،

14 مع تمنياتي الخالصة لكم بالتوفيق
أخوكم المحب في الله البروفيسور فارس مسدور


تنزيل العرض التّقديمي "النظرة المقاصدية للوقف التجربة الغربية نموذجا"

عروض تقديميّة مشابهة


إعلانات من غوغل