الحديث الخامس.

عرض تقديمي عن الموضوع: "الحديث الخامس."— نسخة العرض التّقديمي:

1 الحديث الخامس

2 المقدمة

3 مهما امتلك الإنسان من عقل حصيف وتفكير ناضج فسيبقى بشرا يعتؤيه قصور البشر وضعفهم ولا يمكن أبدا أن يستقل في حياته ويستغني عن ربه تعالى وعونه وتسديده وتوفيقه لذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعني بتعليم الصحابة والاستخارة في الأمور كلها كما في الحديث التالي :

4 الحديث الشريف : عن جابر قال: كان النبي  يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها كالسورة من القرآن: " إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ثم يقول : اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خيرا لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري أو قال : في عاجل أمري وآجله ، فاقدره لي ، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري أو قال : في عاجل أمري وآجله فاصرفه عني واصرفني عنه ، واقدر لي الخير حيث كان ثم رضني به ويسمى حاجته ) .

5

6 ترجمة راوي الحديث

7

8 معاني المفردات :

9

10 التوجيهات والأحكام

11

12

13

14

15

16 التقويم

17