تنزيل العرض التّقديمي
العرض التّقديمي يتمّ تحميله. الرّجاء الانتظار
1
اللغة المصرية القديمة (1)
جامعة 6 اكتوبر كلية السياحةوالفنادق اللغة المصرية القديمة (1) المستوى الثاني ساعات معتمدة د./ محمد عبدالحميد شيمى استاذ الآثار واللغة والمصرية القديمة ومدير المتحف المصرى سابقاَ
2
الرؤية كلية السياحة والفنادق جامعة 6 أكتوبر مؤسسة تعليمية متميزة محليا وإقليميا في مجال التعليم السياحي والفندقي والإرشاد السياحي، وذات مردود إيجابي في خدمة المجتمع والبحث العلمي. الرسالة تلتزم كلية السياحة والفنادق جامعة 6 أكتوبر بإعداد خريج مؤهل قادر على العمل في مجالات السياحة والفندقة والإرشاد السياحي، والارتقاء بالأبحاث العلمية التطبيقية، وتحقيق خدمة مجتمعية متميزة، في إطار من الممارسات المهنية الأخلاقية.
3
المحاضرة الأولي
4
المقدمة بقيت اللغة المصرية القديمة فترة طويلة من الزمن تمتد نحو 1400عاماً سراً من الأسرار الغامضة إلي أن تم كشف أسرارها بحل الرموز الهيروغليفية و ظلت الهيروغليفية سائدة في البلاد حتى فتح الإسكندر الأكبر لمصر و حلت محلها الكتابة الإغريقية ، ثم الكتابة القبطية و قد قضى علي اللغة الإغريقية عند دخول العرب مصر و ظلت اللغة القبطية لغة القوم في بعض أماكن مصر و خاصة في الوجه القبلي يستخدمونها في صلواتهم و عباداتهم و المدارس حتى أواخر القرن السابع عشر .
5
ظلت اللغة القبطية هي لهجة من اللغة المصرية و قد حفظت لنا مكتوبة بحروف يونانية . و قد ذكر هيرودوت أنه يوجد في مصر نوعان من الكتابة، أحدهما الكتابة المقدسة و لا يعرفها إلا الكهنة و الثاني الديموطيقية أي لغة عامة الناس . و لكن تفسير هذه الكتابات بقي لغزاً إلي أن كُشف صدفة حجر رشيد أثناء حملة نابليون علي مصر عام 1799م حيث كان ضمن حملة نابليون علي مصر علماء حضروا مع الحملة لإجراء بحوث علمية عن مصر و تراثها و قد عثر علي هذا الحجر في مدينة رشيد و هو قطعة من حجر البازلت منقوشة بثلاث كتابات مختلفة.
6
و هذه الكتابات كانت عبارة عن مرسوم ملكي أصدره بطلميوس الخامس عام 196 ق
و هذه الكتابات كانت عبارة عن مرسوم ملكي أصدره بطلميوس الخامس عام 196 ق.م . و قد كتب علي الحجر في النص الإغريقي أنه نفس المتن المكتوب بالكتابتين الأخيرتين و هما الهيروغليفية (الكتابة المقدسة) و الديموقيطية (كتابة الشعب) .
7
وأول من حاول فك رموز هذا الحجر هو سلفستر دي ساس عام 1802م
وأول من حاول فك رموز هذا الحجر هو سلفستر دي ساس عام 1802م. إلا أن جهوده باءت بالفشل و من بعده عالم إنجليزي يسمي توماس ينج و قد توصل بالفعل لمعرفة بعض الحروف و خاصة اسم بطلميوس و لكن لم يستطيع أن يكمل محاولاته و في هذه الأثناء كان هناك شاب فرنسي مولع بالتاريخ المصري يسمي جان فرانسوا شامبليون تمكن بعد دراسات مستفيضة أن يتيقن أن أسماء الأعلام الإغريقية يجب أن تكتب بحروف أبجدية مصرية وعلي هذه القاعدة بني أساس أبحاثه والتي أخذت تسير في طريق النجاح منذ عام 1821م.
8
اللغة المصرية القديمة و تطورها :-
لغة مصرية قديمة: تبدأ من الأسرة الأولي إلي الأسرة الثامنة أي من ق.م إلى 2340 ق.م. لغة مصرية قديمة: و هي التي وصلت فيها اللغة إلي أبهي صورها و تطورها من عصر الأسرة الثامنة حتى الأسرة الثانية عشر و تصل استعمالات هذه اللغة حتى الأسرة الثامنة عشرة . - لغة مصرية في العصر المتأخر: و تبدأ من النصف الثاني من عصر الأسرة الثامنة عشرة حتى الأسرة الرابعة و العشرين في الفترة مابين ق.م .
9
اللغة المصرية القديمة و تطورها :-
الهيراطيقية : و هو نوع من الكتابة الهيروغليفية و لكنها أسرع و أكثر وضوحاً من الكتابة الديموطيقية و قد كتبت بها الرسائل و الوثائق شأنها شأن الديموطيقية . الديموطيقية : و هي شكل كتابة سريعة للغة المصرية القديمة و قد استخدمت منذ عصر الأسرة الخامس و العشرين إلي 470 ق.م و هي مزيج من الكتابة الفصحى و كتابة العصر المتأخر . - اللغة القبطية : و هي امتداد لللغة المصرية القديمة في آخر مراحل تطورها.
10
مقدمة عن اللغة المصرية القديمة وتطورها عبر العصور
تنتمي اللغة المصرية القديمة إلى عائلة اللغات الإفرو- آسيوية والتي يُطلق عليها أحياناً مجموعة اللغات السامية- الحامية، والتي خرجت غالباً من شبه الجزيرة العربية واستوطنت في مناطق جنوب غرب آسيا وشمال إفريقيا. ولها بالتأكيد علاقة وثيقة بمجموعة محددة منها وهي مجموعة اللغات السامية في تراكيبها المميزة كالجمل الاسمية وأصواتها الحلقية مثل العربية، والأمهرية، والآرامية، والعبرية.
11
ولقد بدأت الكتابة الهيروغليفية في الظهور منذ أكثر 3400 ق
ولقد بدأت الكتابة الهيروغليفية في الظهور منذ أكثر 3400 ق.م؛ حيث ظهرت العلامات الهيروغليفية الأولى على الصلايات التذكارية والبطاقات العاجية. وخلال ذلك العمر الطويل للغة المصرية القديمة، نجد أنها قد مرت بالعديد من التغييرات، مما حدا بالباحثين أن يقسموا تاريخها إلى خمس مراحل كبيرة:
12
1) اللغة المصرية في العصر القديم Old Egyptian:
وهو الاسم الذي أُطلق على المرحلة الأقدم في تاريخ اللغة. فبالرغم من أن اللغة المصرية القديمة بدأت في الظهور منذ أكثر من 3400 ق.م، إلا أن الكتابات المبكرة كانت عبارة عن أسماء وكتابات قصيرة؛ لذا يمكننا القول بأن اللغة المصرية في العصر القديم بدأت حقيقةً منذ حوالي عام 2600 ق.م مع بداية عصر الدولة القديمة واستمرت حتى عام 2100 ق. م. وسنصطلح على تسمية هذه المرحلة "اللغة المصرية في العصر القديم ". وقد سُجلت متون الأهرام الشهيرة طبقاً لقواعد وهجاء هذه المرحلة.
13
2) اللغة المصرية في العصر الوسيط Middle Egyptian:
بدأت هذه المرحلة في الظهور حوالي عام 2100 ق. م، واستمرت حوالي خمسمائة عام كلغة للتحدث وللكتابة، كما ظلت المرحلة الأساسية في تاريخ اللغة المصرية القديمة حيث تمثل الكلاسيكية أو عصر الفصاحة اللغوية في تاريخ اللغة المصرية وهي المرحلة التي وصلت فيها إلى ذروة تطورها ونضجها وأخرجت لنا أروع المقطوعات الأدبية التي عرفها الأدب المصري. ولما كانت هذه المرحلة التي اصطُلح على تسميتها "اللغة المصرية في العصر الوسيط" تمثل أكمل صورة وصلت إليها اللغة المصرية القديمة فقد أصبحت خير موضوع يُستهل به عند دراسة اللغة المصرية القديمة. والدارس المبتدئ للغة المصرية في عصرنا الحاضر يبدأ عادة خطواته الأولى بتعلم اللغة المصرية خلال هذه المرحلة.
14
3) اللغة المصرية في العصر المتأخر Late Egyptian: بدأت هذه المرحلة تحل محل مرحلة اللغة في العصر الوسيط كلغة للتحدث والكتابة بعد 1600 ق. م. وظلت مستخدمة حتى عام 600 ق.م. وتُعرف هذه المرحلة التي اصطُلح على تسميتها "اللغة المصرية في العصر المتأخر" في الوثائق التجارية والخطابات من عصر الرعامسة وفيها يتجلى بوضوح وجود الكثير من المفردات الدخيلة على اللغة المصرية. والملاحظ هنا أن مراحل تطور اللغة المصرية في العصور المختلفة قد اختلفت عن المرحلة المبكرة من تاريخ الكتابة المصرية على الأقل في القواعد النحوية. وقد ظهر شكل الكتابة المتبع في المرحلة المتأخرة للغة المصرية القديمة في النصوص قبل 1600 ق.م إلا أنه لم يظهر بالشكل الكامل إلا بعد عام ق. م.
15
4) المرحلة الديموطيقية Demotic: وهي مرحلة متطورة عن مرحلة اللغة في العصر المتأخر. وقد بدأت المرحلة الديموطيقية في الظهور حوالي القرن الثامن قبل الميلاد وظل استخدامها مستمرًّا حتى القرن الخامس الميلادي. 5) الكتابة القبطية Coptic: وهي المرحلة الأخيرة من مراحل اللغة المصرية القديمة، والتي جاءت مباشرة بعد المرحلة الديموطيقية. وقد بدأت الإرهاصات المبكرة لهذه الكتابة في الظهور في حوالي القرن الثالث قبل الميلاد وظلت لغة التخاطب بين المصريين أكثر من ألف عام.
16
خطوط اللغة المصرية القديمة
كُتبت اللغة المصرية القديمة بأربعة خطوط هي: الهيروغليفية، والهيراطيقية، والديموطيقية، والقبطية. وهي خطوط لم تظهر كلها في وقت واحد وإنما جاءت في إطار تتابع زمني يعبر عن الامتداد الزمني الطويل الذي عاشته اللغة المصرية القديمة. ويعبر في نفس الوقت عن النضج الفكري للإنسان المصري القديم والذي أدرك أن احتياجاته قد تتطلب بين الحين والآخر أن تكون بينها وبين الأداة المعبرة عن اللغة وهي الكتابة نوع من التناسق. ولأن الخط الهيروغليفي – خط العلامات الكاملة – هو أقدم الخطوط المصرية وأطولها عمرًا وأكثرها وضوحًا وجمالاً، فقد لجأ المصري في بعض المراحل الزمنية إلى تبسيطه وتمثل ذلك في الخط الهيراطيقي، ثم لجأ إلى تبسيط آخر في مرحلة تالية وتمثل ذلك في الخط الديموطيقي، الأمر الذي يعني أن هناك علاقة خطية واضحة بين الخطوط الثلاثة.
17
أما الخط الرابع من خطوط اللغة المصرية القديمة وهو الخط القبطي فقد كُتبت فيه اللغة المصرية بالأحرف اليونانية مضافًا إليها سبع علامات من الكتابة المصرية القديمة في شكلها الديموطيقي والتي لم يتوفر نطقها في الحروف اليونانية. ولعله من المناسب أن نصحح خطأً شائعًا فيما يتعلق بمسمى اللغة المصرية القديمة، فالشائع أن يشار إليها باللغة الهيروغليفية، فالهيروغليفية خط وليست لغة، ويمكن مقارنة ذلك باللغة العربية فهي لغة واحدة ولكنها تكتب بعدة خطوط (نسخ، رقعة، ثلث، ديواني، فارسي، كوفي ...). ولأنه لا يمكن القول اللغة النسخ أو اللغة الرقعة، كذلك لا يمكننا القول: اللغة الهيروغليفية، فهي لغة مصرية واحدة كُتبت بأربعة خطوط.
18
الخط الهيروغليفي: هوأقدم الخطوط التي كتب بها المصري لغته وقد اشتُقت كلمة هيروغليفي من الكلمتين اليونانيتين "هيروس" Hieros وتعني "مقدس" و"جلوفوس" Glophos وتعني "الرسم". وبالتالي فالتعبير المركب يعني "الرسم المقدس" حيث إنها كانت تُستخدم للكتابة على جدران الأماكن المقدسة مثل المعابد والمقابر. كما أنها كانت كتابة منقوشة تتم على الأحجار بأسلوبي النقش البارز أو الغائر على الجدران الثابتة وعلى الآثار المنقولة مثل التماثيل واللوحات والصلايات. وتتكون الكتابة الهيروغليفية من مجموعة من النقوش المستمدة من الحياة اليومية فهي كتابة تصويرية، بالإضافة لوجود علامات صوتية؛ والعلامات في الهيروغليفية تنقسم لثلاث مجموعات. المجموعة الأولى: العلامات الأحادية (أي العلامات أحادية الصوت مثل الحروف المعتادة اليوم). المجموعة الثانية: العلامات الثنائية الصوت (وهي عبارة عن علامة واحدة ولكن تنطق حرفين معًا). المجموعة الثالثة: العلامات ثلاثية الصوت (وهي عبارة عن علامة واحدة ولكن تنطق ثلاثة أحرف معًا). وذلك بالإضافة لمجموعة من العلامات الأخرى والتي لا تُنطق نهائيًّا وإنما هي من أجل أغراض نحوية مثل تحديد المثنى، والجمع، والمذكر، والمؤنث، وبعض الرموز المؤكدة للمعنى والتي تعرف بالمخصصات.
19
الخط الهيراطيقي: الخط الديموطيقي:
اشتقت كلمة هيراطيقي من الكلمة اليونانية "هيراتيكوس" Hieratikos وتعني "كهنوتي"؛ حيث كان الكهنة هم الأكثر استخدامًا لهذا الخط في العصر اليوناني. وهو لم يظهر سوى تلبية للحاجة الملحة لخط أكثر بساطة لاستخدامه في تدوين النصوص الدينية من قبل كهنة المعابد على أوراق البردي ويعد تبسيطاً للخط الهيروغليفي. الخط الديموطيقي: اشتُق اسمه من الكلمة اليونانية "ديموس" Demos والنسبة منها "ديموتيكوس" وتعني "الشعبي" وهو كما يظهر من اسمه خط المكاتبات الشعبية وهو خط مبسط من الهيراطيقي وبدأ استخدامه في القرن الثامن قبل الميلاد واستخدم بصورة كبيرة في تسجيل المعاملات المدنية مثل العقود التجارية والمراسيم الحكومية، والجدير بالذكر أنه من الصعب إرجاع كل علامة ديموطيقية وكل كلمة ديموطيقية لأصلها الهيروغليفي، فإذا كانت كل علامة هيراطيقية لها ما يساويها بالهيروغليفية، فكان من الممكن تحويل النصوص الهيراطيقية لأصولها الهيروغليفية، فلقد ابتعدت التعبيرات الديموطيقية كثيراً عن أصولها، وكان من الصعب استعادة الأصل الهيروغليفي للكلمات الديموطيقية في أغلب الأحوال.
20
الخط القبطي : وهو آخر خطوط اللغة المصرية ظهورًا وكلمة قبطي المشتقة من اليونانية (أيجوبتس) وتعني "مصري" ولم تظهر هذه الكتابة إلا بعد معرفة المصريين باللغة اليونانية مع دخول الإغريق للأراضي المصرية. وإن كان العامل الفيصل في استخدام المصري للأحرف اليونانية كان في دخول المسيحية للبلاد واعتقاد معتنقيها الأوائل أن في استخدام الخطوط القديمة نوعًا من الاستمرار في الوثنية والشرك فهجروها واستخدموا الأحرف اليونانية لتسجيل اللغة المصرية القديمة، مع إضافة سبع علامات مأخوذة من الديموطيقية؛ حيث لم يجد ما يقابلها صوتيًّا في اللغة اليونانية، وهي:
21
الكتابة الهيروغليفية الهيروغليفية هي صور استُخدمت كعلامات في الكتابة. وتعبر هذه الصور عن رسوم لمخلوقات حية أو أجزاء من مخلوقات حية أو أدوات. فالمصري القديم عندما فكر أن يسجل أحداثه كانت الطبيعة من حوله هي مصدر الإلهام بالنسبة له بما فيها من ظواهر طبيعية وكائنات حية، فهداه فكره إلى أن ينقل بعضًا مما في الطبيعة والبيئة المحيطة به ليعبر بالصورة عن المعاني التي يريد التعبير عنها، وجاءت العلامات ذات استخدام تصويري أي معبرة عن صورتها، فإذا ما رسم إنسانًا فإنه يقصد التعبير عن الإنسان، وكذلك الحال بالنسبة لأعضاء جسم الإنسان، أو الحيوان وأعضائه، وكذلك الطيور والزواحف والحشرات، ثم هناك الأشجار والنباتات والجبال والبحار والأنهار ولكن مع ذلك فالكلمات المكتوبة بالفعل بهذه الطريقة قليلة جدًّا. وبدلاً من ذلك نجد أن العلامات المصورة الهيروغليفية قد استُخدمت أيضًا للتعبير عن أصوات كلمات في اللغة المصرية القديمة، تمامًا كما هو الحال في اللغات الحالية كالعربية والإنجليزية وغيرها فهي عبارة عن حروف تشكل أصواتًا كلمات، أما الهيروغليفية فهي علامات تشكل أصوات كلمات.
22
التعبير الصوتي بالأحرف اللاتينية (القيمة الصوتية أو الترجمة الصوتية أو الدلالة الصوتية) :-
هذا هو الاستعمال الشائع بين دارسي المصريات وهو التعبير بالحروف اللاتينية عن أصوات الكلمات الهيروغليفية. هذه الطريقة هي نظام جيد من البداية ونحن نشجع دارسي اللغة المصرية القديمة على استخدام هذه الترجمة الصوتية عند قراءة اللغة المصرية القديمة. الشيء الغريب في هذه الطريقة هو أن الهيروغليفية لم تعتد على كتابة حروف الحركة (a,e,i,o,u) كما هو الحال في بعض اللغات السامية التي تستخدم الحروف الساكنة فقط. ورغم أن هذا يبدو غريبًا على دراسة اللغات الأوروبية مثل الإنجليزية والفرنسية والألمانية، ولكن القارئ سوف يعتاد ذلك بسهولة. وعلى أية حال، تعارف العلماء على استخدام الكسر للفصل بين الأحرف الساكنة في اللغة المصرية اصطلاحيًّا لعدم علمهم يقيناً بطريقة النطق الصحيحة. من هنا رأينا الدارس الحديث ينطق كلمات مثل "نفر" بالكسر رغم تأكدنا من وجود ضمة بعد حرف النون. فهي تُنطق في القبطية "نوفر
23
شكرا لحسن الأستماع
عروض تقديميّة مشابهة
© 2024 SlidePlayer.ae Inc.
All rights reserved.