العرض التّقديمي يتمّ تحميله. الرّجاء الانتظار

العرض التّقديمي يتمّ تحميله. الرّجاء الانتظار

اضغط مفتاح الإدخال (Enter) للمتابعة

عروض تقديميّة مشابهة


عرض تقديمي عن الموضوع: "اضغط مفتاح الإدخال (Enter) للمتابعة"— نسخة العرض التّقديمي:

1 اضغط مفتاح الإدخال (Enter) للمتابعة
محاضرات في علم الإدارة اضغط مفتاح الإدخال (Enter) للمتابعة

2 المحاضرة الأولى وفجأة ظهر نمر وقفز على الأرنب وأكله !!
هل يمكنني أن أجلس مثلك ولا أعمل شيئا طوال اليوم ؟ بالتأكيد ولم لا ؟؟ نتيجة رقم (1): كي تجلس ولا تعمل شيئاً يجب أن تكون جالساً في مكان عال جداً !!!

3 المحاضرة الثانية نتيجة رقم (2): إن الأشياء القذرة قد توصلك إلى أعلى،
حسناً، ولكنك تأكل من مخلفاتي، فلماذا لا تكثر الأكل منها حتى تحصل على الطاقة المطلوبة ؟؟ إنها فكرة جيدة. وبدأ الديك يأكل من المخلفات ويكثر منها، فلاحظ أن طاقته تزداد يوماً بعد يوم. واستطاع في اليوم الأول أن يرقى على أول غصن. وفي كل يوم كان يرقى على غصن جديد. واستطاع بعد شهر أن يصل إلى أعلى الشجرة ويتربع عليها. وما أن رآه الصياد حتى صوب بندقيته نحوه. وحيث أنه لا يستطيع الطيران فقد كانت نتيجته أن كان لقمة سائغة للصياد. إنني أحب أن أتسلق هذه الشجرة لأجلس في أعلاها، ولكن ليس لدي طاقة لتسلقها !! نتيجة رقم (2): إن الأشياء القذرة قد توصلك إلى أعلى، ولكنك لا يمكن أن تبقى هناك طويلاً لفقدانك المقدرة على ذلك...

4 المحاضرة الثالثة نتيجة رقم (3): لا تحتاج إلى مخ لتكون مديراً،
اختصمت أعضاء الجسم حول من يكون مديراً عليها. قال المخ: أنا الذي ينظم عمليات الجسم، ولذا فأنا المدير. قالت الأرجل: ولكن نحن نحمل الجسم بما في ذلك المخ ولذا فالإدارة يجب أن تكون من حقنا. الأيدي من جهتها قالت: نحن نعمل كل عمل خارجي، ونكسب المال المهم للجسم فالإدارة من حقنا. والقلب قال: ولكني أضخ الدم إلى كل أنحاء الجسم بما في ذلك المخ، فأنا المدير إذاً. أما الرئتان فقالتا: ولكن لولا الهواء النقي لما كان الدم مفيداً، فالإدارة عندنا. العينان لم توافقا فقالتا: لولانا لما عرف صاحب الجسم إلى أين يتجه، فالإدارة عندنا. وهكذا استمر الأمر وعرضت كل الأعضاء حججها. ولكن سخر الجميع عندما قالت الأمعاء الغليظة بأنها أولى بالإدارة، دون أن تعطي أي حجة مقنعة. فما كان منها إلا أن توقفت عن العمل، وسببت الإمساك. وبعد فترة من الزمن بدأت العينان تجحظان، والقلب والرئتان تسارعت، والمخ أصابته الحمى. وعادت المباحثات والمشاورات واضطر الجميع للموافقة على أن تكون الأمعاء الغليظة صاحبة الحق في الإدارة، فرجعت إلى عملها، وعاد كل شيء إلى عمله الطبيعي، بينما قامت الأمعاء الغليظة بتصريف الفضلات. نتيجة رقم (3): لا تحتاج إلى مخ لتكون مديراً، إنما تحتاج إلى طريقة تستطيع بها أن تتحكم بالآخرين!

5 المحاضرة الرابعة هذا العصفور كان مهاجراً جنوباً هرباً من البرد. 1 مرت بقرة في ذلك المكان، وكانت تأكل وينزل منها روث. فسقط روثها على العصفور وغطاه. وكانت درجة حرارة الروث كافية لرفع درجة حرارة العصفور وإذابة الجليد. فدبت الحياة فيه وشعر بالسعادة. وأخذ يغني وهو تحت الروث، ولكنه لم يستطع أن يخلص نفسه من هذا السجن. 2 كان الطقس بارداً جداً إلى درجة أن العـصفور تجمد وسقط إلى الأرض حيث وقع في حقل كبير مرت قطة بالمكان، فسمعت صوت غناء العصفور، فتبعته. ولما عرفت مكانه بدأت تحفر الروث، لا لإنقاذ العصفور، وإنما أخرجته وأكلته. 3 نتيجة رقم (4): ليس كل من يصيبك بشيء غير جيد هو عدوك. نتيجة رقم (5): ليس كل من يخرجك من أزمتك هو صديقك. نتيجة رقم (6): إذا كنت في وضع صعب فالواجب أن تغلق فمك ولا تفتحه أبداً.

6 كن حذراً!! علم الإدارة من أهم العلوم في عصرنا الحاضر ولكن يحتاج إلى شهادات وخبرات في العمل فاقتبس هذه الخبرة من النتائج التي حصلت عليها من هذه المحاضرات!!! إعداد: د. محمد علي أسعد الأستاذ في علم الإدارة


تنزيل العرض التّقديمي "اضغط مفتاح الإدخال (Enter) للمتابعة"

عروض تقديميّة مشابهة


إعلانات من غوغل