شخصية الله.

عرض تقديمي عن الموضوع: "شخصية الله."— نسخة العرض التّقديمي:

1 شخصية الله

2 الحلقة الثالثة عشر

3 ثانيا صفات الله الطبيعية
كُلِّي المعرفة 4

4 لاَ تُكَثِّرُوا الْكَلاَمَ الْعَالِيَ الْمُسْتَعْلِيَ, وَلْتَبْرَحْ وَقَاحَةٌ مِنْ أَفْوَاهِكُمْ. لأَنَّ الرَّبَّ إِلَهٌ عَلِيمٌ, وَبِهِ تُوزَنُ الأَعْمَالُ. (1صم2: 3)

5 أَتُدْرِكُ مُوازَنَةَ السَّحَابِ مُعْجِزَاتِ الْكَامِلِ الْمَعَارِفِ
أَتُدْرِكُ مُوازَنَةَ السَّحَابِ مُعْجِزَاتِ الْكَامِلِ الْمَعَارِفِ. (اي37: 16)

6 لِيَنْتَهِ شَرُّ الأَشْرَارِ وَثَبِّتِ الصِّدِّيقَ.
فَإِنَّ فَاحِصَ الْقُلُوبِ وَالْكُلَى اللهُ الْبَارُّ. )مز7: 9(

7 أَنْتَ عَرَفْتَ جُلُوسِي وَقِيَامِي. فَهِمْتَ فِكْرِي مِنْ بَعِيدٍ.
مَسْلَكِي وَمَرْبَضِي ذَرَّيْتَ وَكُلَّ طُرُقِي عَرَفْتَ. لأَنَّهُ لَيْسَ كَلِمَةٌ فِي لِسَانِي إِلاَّ وَأَنْتَ يَا رَبُّ عَرَفْتَهَا كُلَّهَا. مِنْ خَلْفٍ وَمِنْ قُدَّامٍ حَاصَرْتَنِي وَجَعَلْتَ عَلَيَّ يَدَكَ عَجِيبَةٌ هَذِهِ الْمَعْرِفَةُ فَوْقِي ارْتَفَعَتْ لاَ أَسْتَطِيعُهَا (مز139: 2- 6)

8 عَظِيمٌ هُوَ رَبُّنَا وَعَظِيمُ الْقُوَّةِ لِفَهْمِهِ لاَ إِحْصَاءَ.
(مز147: 5(

9 يَفْحَصُ الْقُلُوبَ يَعْلَمُ مَا هُوَ اهْتِمَامُ الرُّوحِ
وَلَكِنَّ الَّذِي يَفْحَصُ الْقُلُوبَ يَعْلَمُ مَا هُوَ اهْتِمَامُ الرُّوحِ لأَنَّهُ بِحَسَبِ مَشِيئَةِ اللهِ يَشْفَعُ فِي الْقِدِّيسِينَ. (رو8: 27)

10 يَا لَعُمْقِ غِنَى اللهِ وَحِكْمَتِهِ وَعِلْمِهِ!
مَا أَبْعَدَ أَحْكَامَهُ عَنِ الْفَحْصِ وَطُرُقَهُ عَنِ الاسْتِقْصَاءِ! (رو11: 33)

11 لأَنَّهُ إِنْ لاَمَتْنَا قُلُوبُنَا فَاللهُ أَعْظَمُ مِنْ قُلُوبِنَا،
وَيَعْلَمُ كُلَّ شَيْءٍ. )1يو3: 20(

12 الله يعرف كل الماضي كل الحاضر كل المستقبل

13 هناك احتمالان يناقشان فكرة الله كُلِّي المعرفة من نحو المستقبل
r اولا: الله هو واضع المستقبل وهو صانعه القضاء والقدر أنا وأنت نعيش لكي نجني ما كتبه الله a ثانيا :الله يرى المستقبل (أو يستطيع أن يتوقعه) الله يرى كل المستقبل ما سيصنعه هو في المستقبل الأمور التي ستحدث دون إرادته وقصده

14 التي تدور في أذهان الناس
هناك العديد من الأسئلة التي تدور في أذهان الناس حول هذا الموضوع

15 إذا كان الله يعرف أنني سأخطأ فلماذا يتركني أفعل الخطية ؟

16 لو أن الله يعرف المستقبل إذاً فهناك أناس مختارون من قبل تأسيس العالم
فلست أنا الذي أختار الله بل هو الذي اختارني وبالتالي أنا لست كائن حر؟