العرض التّقديمي يتمّ تحميله. الرّجاء الانتظار

العرض التّقديمي يتمّ تحميله. الرّجاء الانتظار

الكوخ المحترق.

عروض تقديميّة مشابهة


عرض تقديمي عن الموضوع: "الكوخ المحترق."— نسخة العرض التّقديمي:

1 الكوخ المحترق

2 هبت عاصفة شديدة على سفينة فى عرض البحر فأغرقتها..
ونجا بعض الركاب.. منهم رجل أخذت الأمواج تتلاعب به حتى ألقت به على شاطئ جزيرة مجهولة و مهجورة.

3 ما كاد الرجل يفيق من إغمائه
و يلتقط أنفاسه، حتى سقط على ركبتيه و طلب من  لله المعونة والمساعدة و سأله أن ينقذه من هذا الوضع الأليم.

4 مرت عدة أيام كان الرجل يقتات خلالها من ثمار الشجر و ما يصطاده من أرانب

5 و يشرب من جدول مياه قريب و ينام فى كوخ صغير بناه من أعواد الشجر ليحتمى فيه من برد الليل و حر النهار

6 و ذات يوم أخذ الرجل يتجول حول كوخه ريثما ينضج طعامه الموضوع على بعض أعواد الخشب المتقدة

7 و لكنه عندما عاد فوجئ بأن النار التهمت كل ما حولها. فأخذ يصرخ: "لماذا يا رب؟

8 " ربي ربي الكوخ احترق لم يعد يتبقى لى شئ فى هذه الدنيا و أنا غريب فى هذا المكان

9 احترق الكوخ الذي أنام فيه..
الحمد لله على كل حال ثم نام الرجل من التعب والجوع والاجهاد و في الصباح كانت هناك مفاجأة فى  انتظاره..

10 إذ وجد سفينة تقترب من الجزيرة

11 و تنزل منها قارباً صغيراً لإنقاذه.
أما الرجل فعندما صعد على سطح السفينة أخذ يسألهم كيف وجدوا مكانه فأجابوه: "لقد رأينا دخاناً، فعرفنا إن شخصاً ما يطلب الإنقاذ" !!!

12 فسبحان من علِم بحاله ورآ مكانه..
سبحانه مدبر الأمور كلها من حيث لا ندري ولا نعلم..

13 *إذا ساءت ظروفك فلا تخف..  فقط ثِق بأنَّ الله له حكمة في كل شيء يحدث لك وأحسن الظن به.. و عندما يصيبك كرب اعلم أن الله يسعى لانقاذك قال الله تعالى مَّا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن نَّفْسِكَ وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولاً وَكَفَى بِاللّهِ شَهِيداً


تنزيل العرض التّقديمي "الكوخ المحترق."

عروض تقديميّة مشابهة


إعلانات من غوغل