الالقاء الشعري الابداعي تأليف آية محمد الصباغ. الشعر فن منظوم له موسيقى وإيقاع يستخدم الصفات الجمالية الموسيقية العاطفية بدلاً من الموضوع الواضح و يعتمد.

عرض تقديمي عن الموضوع: "الالقاء الشعري الابداعي تأليف آية محمد الصباغ. الشعر فن منظوم له موسيقى وإيقاع يستخدم الصفات الجمالية الموسيقية العاطفية بدلاً من الموضوع الواضح و يعتمد."— نسخة العرض التّقديمي:

1 الالقاء الشعري الابداعي تأليف آية محمد الصباغ

2 الشعر فن منظوم له موسيقى وإيقاع يستخدم الصفات الجمالية الموسيقية العاطفية بدلاً من الموضوع الواضح و يعتمد على الخيال والتعبير المجازي مواصفات الشاعر المتميز 1- أناقة المظهر الخارجي. 2- الثقة بالنفس وقوة الشخصية. 3- التمكن من اللغة ومخارج الحروف. 4- يمتلك الشجاعة الأدبية ومواجهة الجمهور. 5- مؤثر في الآخرين عن طريق الإلقاء واللغة. 6- استخدام التلوين الصوتي الانفعالي. 7- استخدام لغة الجسد. 8- النظر للجمهور بين الحين والآخر.

3 لغة الجسد هي حركات أعضاء الإنسان وتعابير وجهه المرافقة له حين يتكلم وذلك بهدف زيادة التأثير وقوة الإقناع والتمثيل الحركي لمحتوى الكلام وتعتبر لغة الجسد لازمة ضرورية لفن إلقاء الشعر والخطابة وتجعلهما أجمل وأكثر قبولاً من المستمعين. التلوين الصوتي الانفعالي هو لفظ الكلمات والعبارات وفق معناها ومدلولها ووظيفتها اللغوية بما يتطلب ذلك من ارتفاع للصوت وانخفاض ورقة وغلظة ومد وقصر ويعتبر التلوين الصوتي الانفعالي وسيلة خطيرة للإقناع والتمثيل وربط المستمع بمحتوى الكلام.

4 عناصر الشعر العاطفة: هي شعور يصدر من الإنسان تجاه شخص أو فكرة أو أمر، فيصور الشاعر هذه العاطفة بأسلوب أدبي ويحولها إلى صورة بديعة. الفكرة: هذا العنصر أساسي في الشعر حيث يطرح الشاعر أفكاره ويناقشها من خلال شعره، ويجب أن تكون هذه الفكرة ذائبة في الشعر فيعمل القارئ عقله باستنتاجها، وحال كانت الفكرة مباشرة فإنّ ذلك يكون دليلاً على انعدام فنيّة العمل وضعفه. الخيال: فيه يخلق الشاعر معنى وصورة لم يألف الحس على تركيبها، فيترجم الشاعر المعاني الروحية المعنوية إلى واقع يمكن للعقل تخيله ولمسه. الأسلوب: هو يعبر عن بصمة الكاتب التي تميز أعماله الأدبية، وتتعلق بشكل النص الأدبي ومضمونه من حيث لغته وتنسيق أفكاره حيث يظهر الترتيب والانسجام. النظم: نعني به قدرة الشاعر على التوفيق بين اللفظ والمعنى، وقدرته على خلق الألفاظ التي تناسب المعاني ثمّ ترتيبها بأسلوب بلاغي متين.

5 أغراض الشعر العربي الوصف: يصف الشاعر فيه مشهداً حياً أو جامداً، كأن يصف محبوبته أو مكان أحبه. المدح: فيه يذكر الشاعر الصفات الحميدة التي يتميز بها شخص ما، وقد يبالغ بعض الشعراء في هذا الوصف بغية التقرب وكسب الثناء والتقدير. الهجاء: يصف فيها الشاعر من يريد أن يهجوه بأقبح الصفات ولا يتورع عن ذكر مساوئه. الرثاء: هو ذكر مناقب الميت، فيستخدم الشاعر من الكلمات ما يعين على تذكر الصفات الحميدة للميت، ويكون الرثاء في الأغلب للأشخاص ذوي المكانة الاجتماعية العالية كالحكام وشيوخ القبائل. الغزل: سجل هذا الغرض رقة مشاعر الشعراء ومعاييرهم في تحديد جمال المرأة. الفخر: هو على نوعين فردي وجماعي، فالفردي يمدح فيه الشاعر نفسه ومناقبه، والجماعي يتغنى فيه الشاعر بقبيلته ويفخر بها. شعر الحماسة: يعرف بشعر الحرب، يصف مجريات المعركة ويمتدح الأبطال ويتوعد الأعداء. الشعر السياسي: يصدر من رؤية الشاعر السياسية التي ظهرت منذ العصر الجاهلي. الزهد: ترجع بداية ظهور هذا الشعر إلى العصر الإسلامي، إذ كان الزهد والتقوى فضيلة. الحكمة: يقدم فيها الشاعر خلاصة ما لديه من تجارب في الحياة. رثاء المدن والمماليك: يعكس هذا الشعر طبيعة التقلبات السياسية التي حصلت في العصور المختلفة.

6 مميزات الشعر العربي 1- الوزن فلو لم يكن موزونا لما جازت تسميته شعراً. 2- يعتمد التفعيلة وحدة للوزن الموسيقي، ولكنه لا يتقيد بعدد ثابت من التفعيلات في أبيات القصيدة. 3- يقبل التدوير بمعنى أنه قد يأتي جزء من التفعيلة في آخر البيت، ويأتي جزء منها في بداية البيت التالي. 4- الالتزام بالقافية: إذ تعطيه الجرس الموسيقي العذب. 5- استعمال الصور الشعرية التي تعمق التأثير بالفكرة التي يطرحها الشاعر. 6- اللجوء إلى الرمزية التي يموه بها الشاعر على مشاعره الخاصة أو ميوله السياسية. وقد يصعب على القارئ إدراك المقصود من القصيدة.