يا صاحب الحنان يا ملجــــأ نفسي
أنت فيك الأمان فى وسط غـُربتى
أحتــاجُ إليك أحتــاجُ إليك
أحتاج منك قوة ً لترفعنى
بقوتــك بقوتــك
أنت تُعينُ ضعفى وترحمنى
يا سيــدي... إنى أ ُريدُ العُمق فيك.. فاروينى وأحينى
إنى أريدُ نور حُبك ... يسطعُ فى داخلى
يا سيــدي... إنى أ ُريدُ العُمق فيك.. فاروينى وأحينى
إنى أريدُ نور حُبك ... يسطعُ فى داخلى
يا صاحب الحنان... ها صرختى إليك
إنى إليك راجع ٌ راجعٌ إليك
راجعٌ لحضنك لدربك
أنا راجعٌ لنورك يا صاحب الحنان
راجعٌ لحضنك لدربك
أنا راجعٌ لنورك يا صاحب الحنان
يا صاحب الحنان يا نبعَ قوتى
أنت وسط الأحزان تُعزي مهجتى
أتوقُ إليك أتوقُ إليك... أتوق أن تحيا فيّ يا مالكي
أنت بروحك أنت بروحك... أنت تقود عمري ورحلتى
يا سيــدي ... غيّـر بروحك حياتى واملكّن إرادتى
إلمس فؤادى وحواسي بل وكلَ دُنيتى
يا سيــدي ... غيّـر بروحك حياتى واملكّن إرادتى
إلمس فؤادى وحواسي بل وكلَ دُنيتى
يا صاحب الحنان... ها صرختى إليك
إنى إليك راجعٌ ... راجعٌ إليك
( راجعٌ لحضنك... راجعٌ لدربك أنا راجعٌ لنورك.. يا صاحب الحنان )2