شخصية الله
أهمية معرفة الله شخصية الله اولا طرق معرفة الله ثانيا طبيعة الله شخصية الله ثالثا صفات الله الطبيعية صفات الله الأدبية
المقدمة معرفة الله
ليست فكر العهد الجديد فقط كل الاختبار الإلهي في العهدين معرفة الله ليست فكر العهد الجديد فقط بل جاء هذا الفكر عبر كل الاختبار الإلهي في العهدين القديم والجديد
موسى فَالآنَ إِنْ كُنْتُ قَدْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ فَعَلِّمْنِي طَرِيقَكَ حَتَّى لِكَيْ أَجِدَ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ. وَانْظُرْ أَنَّ هَذِهِ الأُمَّةَ شَعْبُكَ ( خر13:33) أَعْرِفَكَ
داود وَاحِدَةً سَأَلْتُ مِنَ الرَّبِّ وَإِيَّاهَا أَلْتَمِسُ: أَنْ أَسْكُنَ فِي بَيْتِ الرَّبِّ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِي لِكَيْ أَنْظُرَ إِلَى جَمَالِ الرَّبِّ وَأَتَفَرَّسَ فِي هَيْكَلِهِ. (مز27: 4, 5)
أَ َيُّهَا الآبُ الْبَارُّ إِنَّ الْعَالَمَ لَمْ يَعْرِفْكَ فى العهد الجديد أَ َيُّهَا الآبُ الْبَارُّ إِنَّ الْعَالَمَ لَمْ يَعْرِفْكَ أَمَّا أَنَا فَعَرَفْتُكَ وَهَؤُلاَءِ عَرَفُوا أَنَّكَ أَنْتَ أَرْسَلْتَنِي وَعَرَّفْتُهُمُ اسْمَكَ لِيَكُونَ فِيهِمُ الْحُبُّ الَّذِي أَحْبَبْتَنِي بِهِ وَأَكُونَ أَنَا فِيهِمْ (يو 25:17 ) وَسَأُعَرِّفُهُمْ
بولس الَّذِي مِنْ أَجْلِهِ خَسِرْتُ كُلَّ الأَشْيَاءِ، وَأَنَا أَحْسِبُهَا نُفَايَةً لِكَيْ أَرْبَحَ الْمَسِيحَ وَأُوجَدَ فِيهِ، ... لأَعْرِفَهُ، وَقُوَّةَ قِيَامَتِهِ، وَشَرِكَةَ آلاَمِهِ، مُتَشَبِّهاً بِمَوْتِهِ، (في3: 9, 10)
وَلَكِنِ فِي النِّعْمَةِ وَفِي رَبِّنَا وَلَكِنِ فِي النِّعْمَةِ وَفِي رَبِّنَا وَمُخَلِّصِنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ. لَهُ الْمَجْدُ الآنَ وَإِلَى يَوْمِ الدَّهْرِ. آمِينَ. انْمُوا مَعْرِفَةِ )2بط18:3(
وليست هي مجرد اختبار شخصي لحضور الله فى حياتى وهذه المعرفة : ليست مجرد فهم عقلي ๏ وليست هي مجرد اختبار شخصي لحضور الله فى حياتى ๏
هذه المعرفة هى : 1- الفهم لشخص الله 2- الإدراك 3- الاختبار
اَلَّذِي كَانَ مِنَ الْبَدْءِ، الَّذِي ، الَّذِي بِعُيُونِنَا ، الفهم اَلَّذِي كَانَ مِنَ الْبَدْءِ، الَّذِي ، الَّذِي بِعُيُونِنَا ، الَّذِي شَاهَدْنَاهُ ، وَ أَيْدِينَا سَمِعْنَاهُ الإدراك رَأَيْنَاهُ الاختبار لَمَسَتْهُ (1يو 1:1)
فأنا أحتاج لروح الله ليعلن الفهم و الإدراك و الاختبار لكي أعرف الله فأنا أحتاج لروح الله ليعلن لي عن نفسه ويعطيني الفهم و الإدراك و الاختبار
كَيْ يُعْطِيَكُمْ إِلَهُ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، أَبُو الْمَجْدِ، رُوحَ الْحِكْمَةِ وَالإِعْلاَنِ فِي مَعْرِفَتِهِ )اف 17:1(
لأَنْ مَنْ مِنَ النَّاسِ يَعْرِفُ أُمُورَ الإِنْسَانِ إِلاَّ رُوحُ الإِنْسَانِ الَّذِي فِيهِ؟ هَكَذَا أَيْضاً أُمُورُ اللهِ لاَ يَعْرِفُهَا أَحَدٌ إِلاَّ رُوحُ اللهِ. (1كو10:2, 11)
لأَنَّهُ يَأْخُذُ مِمَّا لِي وَيُخْبِرُكُمْ. …. وَأَمَّا مَتَى جَاءَ ذَاكَ رُوحُ الْحَقِّ ذَاكَ يُمَجِّدُنِي لأَنَّهُ يَأْخُذُ مِمَّا لِي وَيُخْبِرُكُمْ. (يو 13:16, 14)