«بِدُونِ سَفْكِ دَمٍ لا تَحْصُلُ مَغْفِرَةٌ» الإحتياج الى النجاة الغفران 1 «بِدُونِ سَفْكِ دَمٍ لا تَحْصُلُ مَغْفِرَةٌ» (عب 9: 22) التغيير 2 «فَإِنَّنَا نَعْلَمُ أَنَّ النَّامُوسَ رُوحِيٌّ، وَأَمَّا أَنَا فَجَسَدِيٌّ مَبِيعٌ تَحْتَ الْخَطِيَّةِ.. » (رو7: 14، 24)

«لَيْسَ بَيْنَنَا مُصَالِحٌ يَضَعُ يَدَهُ الإحتياج الى النجاة المصالحة 3 «لَيْسَ بَيْنَنَا مُصَالِحٌ يَضَعُ يَدَهُ عَلَى كِلَيْنَا!» (أيوب 9: 33)

تقديم المسيح نفسه نيابة عنا ليحمل خطايانا ونتائجها الفداء هو تقديم المسيح نفسه نيابة عنا ليحمل خطايانا ونتائجها

«وَهُوَ مَجْرُوحٌ لأَجْلِ مَعَاصِينَا مَسْحُوقٌ لأَجْلِ آثَامِنَا» وَالرَّبُّ وَضَعَ عَلَيْهِ إِثْمَ جَمِيعِنَا (إش 53: 5, 6)

«الَّذِي حَمَلَ هُوَ نَفْسُهُ خَطَايَانَا فِي جَسَدِهِ عَلَى الْخَشَبَةِ» (1بط 2: 24)

أخذ المسيح مكاننا ليعطينا مكانه كابنٍ بار للآب فأخذ دينونتنا وأعاد تشكيلنا لنكون على صورته هو

الجَلْد والضرب وإكليل الشوك ودق المسامير والصلب.. وقد حمل آلام الخطية: في جسده الجَلْد والضرب وإكليل الشوك ودق المسامير والصلب..

وقد حمل آلام الخطية: في نفسه الخيانة والرفض..

(مت 27: 46) «حجب الآب وجهه عنه» (غلا 3: 13) «صَارَ لَعْنَةً» وقد حمل آلام الخطية: في روحه (مت 27: 46) «حجب الآب وجهه عنه» (غلا 3: 13) «صَارَ لَعْنَةً»

«لأَنَّهُ جَعَلَ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْ خَطِيَّةً خَطِيَّةً لأَجْلِنَا» وقد حمل آلام الخطية: في روحه «لأَنَّهُ جَعَلَ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْ خَطِيَّةً خَطِيَّةً لأَجْلِنَا» (2كو 5: 21)

نظريات الفداء الفداء لكل من يقبل Universalism الفداء العــام - Predetermination الفداء الخاص - الفداء لكل من يقبل

المسيح مات لأجل الجميع، إذاً فالجميع سيخلصون Universalism الفداء العــام - المسيح مات لأجل الجميع، إذاً فالجميع سيخلصون لأن الله لا يأخذ أجرة الخطية مرتين ولتحقيق العدالة نشأت فكرة المطهر عند من يؤمنون بهذه النظرية

المسيح مات لأجل المختارين فقط لذلك فالله سوف يجتذبهم بنعمته ويخلِّصهم، Predetermination الفداء الخاص - المسيح مات لأجل المختارين فقط لذلك فالله سوف يجتذبهم بنعمته ويخلِّصهم، ولن يهلك أحدٌ منهم مهما حدث

الفداء لكل من يقبل الفداء هنا يشبه مظلة عظيمة يستطيع كل الناس أن يستظلوا بها من دينونة الله العادلة، فهو يكفي البشرية كلها..

لكن لا ينال الغفران والحياة الجديدة الفداء لكل من يقبل لكن لا ينال الغفران والحياة الجديدة إلا الذي يأتي بتوبة وإيمان تحت غطاء نعمة المسيح وفدائه.. ومن لا يقبل تقع عليه دينونة الله العادلة

«وَأَمَّا كُلُّ الَّذِينَ فَأَعْطَاهُمْ سُلْطَاناً أَنْ يَصِيرُوا «وَأَمَّا كُلُّ الَّذِينَ فَأَعْطَاهُمْ سُلْطَاناً أَنْ يَصِيرُوا أَوْلاَدَ اللَّهِ، أَيِ الْمُؤْمِنُونَ بِاسْمِهِ» قَبِلُوهُ (يو 1: 12)

«لأَنَّهُ هَكَذَا أَحَبَّ اللَّهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ». (يو 3: 16)