نموذج ”اسبق / تابع“check p 28 of text: 4 or five phases?!

ما هو نموذج ”اسبق / تابع“؟ ”اسبق / تابع“ هو نموذج تشاركي يتوجه إلى المجتمع المحلي من أجل خلق تدخّلات مجتمعية ناجحة تعزز الصحة.

الجزء ”اسبق“ له خمس مراحل (كانوا 4 في النص الجزء ”اسبق“ له خمس مراحل (كانوا 4 في النص! أفضل 5 لفصل المرضي عن السلوكي والبيئي) المرحلة الأولى: التشخيص الاجتماعي المرحلة الثانية: التحليل المرضي المرحلة الثالثة: التشخيص السلوكي والبيئي المرحلة الرابعة: التشخيص التربوي والتنظيمي المرحلة الخامسة: التشخيص الإداري وتشخيص السياسات

جزء ”تابع“ له أربع مراحل (if PRECED is 4 then this goes 5-8 المرحلة السادسة: التطبيق المرحلة السابعة: تقييم المسار المرحلة الثامنة: تقييم الأثر المرحلة التاسعة: تقييم المخرَجات

الفرضيات خلف نموذج ”اسبق / تابع“: بما أنّ تغيير السلوك هو طوعيّ إلى أقصى حد، فالأرجح أن يكون تعزيز الصحة (ومنه تعزيز منافع مجتمعية أخرى) أكثر فعاليّة حين يكون تشاركيّاً. يجب أن يُنظر إلى الصحة وإلى المسائل الأخرى في إطار المجتمع المحلّي. الصحة والمسائل الأخرى هي في الأساس مسائل متعلّقة بنوعية الحياة. الصحة بحد ذاتها هي مجموعة عوامل تؤدّي إلى حياة صحّية لدى الأفراد والمجتمعات المحلية

لماذا نستخدم نموذج ”اسبق / تابع“؟ هو نموذج منطقي يوفّر بنية إجرائيّة لإنشاء تدخّل. هو نموذج منطقي يؤمّن إطار عمل للتحليل النقدي. هو نموذج تشاركي، لذا يؤمّن انخراط المجتمع المحلي. الانخراط المجتمعي يؤدّي إلى تبنّي المجتمع المحلي له. نموذج "اسبق / تابع" يتضمّن تقييماً متعدّد المستويات، ما يعني أنّه يوفرالفرصة للرصد المستمر وتعديل التقييم. يسمح النموذج بهامش لأقلمة المضمون وطرق التدخّل مع حاجاتنا وظروفنا الخاصّة.

كيف تستخدمون نموذج ”اسبق / تابع“؟ في المرحلة الأولى - التشخيص الاجتماعي: نسأل المجتمع المحلي عما يريد وعما يحتاج من أجل تحسين نوعية حياته؟ في المرحلة الثانية - التشخيص المرضي: نحدّد مسائل الصحة أو مسائل أخرى تؤثّر بوضوح على النتيجة التي يتوخّاها المجتمع المحلي. في هاتين المرحلتين، نبني أهداف تدخّلنا.

كيف نستخدم نموذج ”اسبق / تابع“؟ (تابع) في المرحلة الثالثة - التشخيص السلوكي والبيئي: نحددّ السلوكيات وأساليب الحياة، و/أو العوامل البيئية الواجب تغييرها للتأثير على الصحّة أو العوامل الأخرى المُحدّدة في المرحلة الثانية، ونقرّر أيها أكثر قابليّة للتغيير. في المرحلة الرابعة - التشخيص التربوي والتنظيمي: نحدّد عوامل الاستعداد، أو التأهيل، المسبق والعوامل المُمَكِّنة والمعزِّزة، التي تعمل لدعم تغيير السلوكيات، أو كعقبات أمامه، والعوامل البيئية التي حدّدنا في المرحلة الثالثة. في هاتين المرحلتين، نضع خطة التدخّل.

كيف تستخدمون نموذج ”اسبق / تابع“؟ (تابع) في المرحلة الخامسة- التشخيص الإداري وتشخيص السياسات: نحدّد (ونعدّل عند الضرورة) المسائل الإدارية الداخلية ومسائل السياسات الداخلية والخارجية التي قد تؤّثر على تنفيذ التدخّل تنفيذاً ناجحاً . هذه الهموم الإدارية المتعلقة بالسياسات تشمل جلب التمويل وموارد أخرى للتدخّل.

كيف نستخدم نموذج ”اسبق / تابع“؟ (تابع) في المرحلة السادسة – التطبيق: ننفّذ التدخّل. في المرحلة السابعة - تقييم المسار: نقيّم مسار التدخّل، أي نحدّد ما إذا كان التدخّل يسير بحسب الخطة ونعدّل بناءً عليه. في المرحلة الثامنة - تقييم الأثر: نقيّم ما ذا كان التدخّل قد ولّد الأثر المُخطّط له على العوامل السلوكية والبيئية المستهدَفة، ونعدل بناءً عليه. في المرحلة التاسعة - تقييم النتيجة: نقيّم ما إذا كانت مفاعيل التدخّل بدورها تُنتج المُخرَج/ات التي حدّدها المجتمع المحلي في المرحلة الأولى، ونعدّل بناءً عليه.