مصر منذ 150 عام Egypt from 150 years
الحلاق الصورة لا تحتاج لتعليق .. فهى تشرح نفسها .. ترى أين ذهب الثلاثة رجال !! أين هم الآن تاريخ الصورة : 1872 م
صورة السقا وهى وظيفة كانت منتشرة جداً فى مصر من مئات السنين حيث يقوم رجل بحمل الماء البارد ويتجول به فى الشوارع ليشرب الناس .. حيث لا قوارير بها مياه معدنية .. ولا مبردات كهربائية في الشارع لاحظوا الرجل الذي يشرب .. يشرب وهو جالس اتباعاً للسنة النبوية
صورة السقا مرة أخرى السقا مرة أخرى .. ومعه بائعة التين الشوكى الذى مازال يباع حتى الآن في مصر والذى لا يمكن شراؤه إلا من بائعة التين كى تقوم بتقطيع شوكه
فلاح بسيط فلاح بسيط .. يحمل محصول أرضه على ظهر حماره .. ويبتسم .. حياة بسيطة وهادئة كما خلقها الله
سوق الخشب سنة 1890 م لاحظ الرجل الذى يشرب القهوة على اليمين.. صورة للمصرى القديم التى لم يعد لها وجود !
صناعة الحرير يدوياً كان العمال يأخذون خيوط الحرير من دودة القز .. ثم باستخدام هذه الآلات الخشبية ينتجون خيوط الحرير تاريخ الصورة : 1880 م
وجوه وبيوت وشوارع مختلفة تماماً عن الآن ! شارع النحاسين وجوه وبيوت وشوارع مختلفة تماماً عن الآن !
صانع الطرابيش داخل أحدى حوارى مصر القديمة وكان يسمى ( الطرابيشى ) رغم أن الصورة منذ عام 1905 إلا أن الوجوه مألوفة والابتسامة عليهم منذ القدم
خان الخليلى سنة 1899 م فعمره الآن يزيد عن الـ 600 سنة .. ويظهر فى الصورة السابقة المنتجات النحاسية والتحف التى تشتهر بها على مر الزمان .. كلمة ( خان ) معناها فندق .. أما ( الخليلى ) فهو اسم الحاكم المملوكى الذي بناه
أحدى حوارى مصر القديمة لاحظ على يسار الصورة .. قضبان حديدية .. لكنها ليست مخصصة للقطارات وإنما كانت تشغل حيزاً صغيراً من الحارة كى يتم نقل البضائع عليها فى عربات صغيرة كما هو واضح بالصورة
كوفى شوب بالجيزة طبعاً كوفى شوب حسب ما ننطقها اليوم .. ولكن أيامها كانوا يطلقون عليها ( عُرّاشية ) .. أكيد كانوا يذهبون هناك يحتمون من الشمس ويشربون الفلوذج - تاريخ الصورة : 1876 م
أحد المقاهى القديمة .. لكنها فى حى شعبى قديم بعكس مقاهى القاهرة القديمة فى الأحياء الراقية التى كانت اجتماع نخبة الأدباء والشعراء
إفطار العمال فى الصباح
بائع الفول (موجود من 150 سنة) صورة كانت تتكرر صباح كل يوم .. ومازالت تتكرر حتى الآن ولكن بطرق مختلفة .. البائع وأمامه الخبز وأطباق عديدة ( طعمية + باذنجان مقلى + سلطة + فول ) والزجاجات لإضافة الشطة والزيت
بائع البطاطا هذا المشهد مازال موجوداً حتى الآن .. وبالذات على كورنيش النيل .. عربة وعليها فرن لشوى البطاطا
الحناطير كانت تنتظر فى المدخل كى توصل الناس للداخل مدخل الموسكى سنة 1874 الحناطير كانت تنتظر فى المدخل كى توصل الناس للداخل
منظر عام لحى الدقى من أحد البلكونات لا عمارات .. ولا زحمة .. ولا سيارات البيوت وقتها كانت عبارة عن فلل بحد أقصى 3 أدوار .. وكانت كل فيلا أمامها بعض الأشجار داخلة فى ملكية الفيلا .. جزء كبير من هذه الفلل موجود حتى الآن حيث كان يقيم فيها اليونانيون الذين أقاموا فترة كبيرة فى مصر
كوبرى قصر النيل سنة 1905 كان اسمه كوبري الخديوي إسماعيل وتم بناؤه ليربط بين ميدان التحرير وبين الضفة الثانية من النيل والتى كانت أراضى زراعية .. والهدف من هذا الربط هو أن ينقل عليه المزارعين محصولهم ويبيعوه فى الأسواق بدلاً من أن ينقلوه بالقوارب فى النيل
كوبرى قصر النيل سنة 1905 صورة المزارعين وهم يستعدون للمرور من على كوبرى قصر النيل والانتقال من ضفة إلى ضفة أخرى حيث كان الانتقال وقتها مقابل قرشين .. وكان يتم إعفاء الأطفال دون الـ 6 سنوات
صورة لأحد ميادين القاهرة سنة 1930 لاحظ جمال ونظافة القاهرة .. نفس الأماكن موجودة لكن الناس غير الناس
صورة لشارع كورنيش النيل فى القاهرة سنة 1880 رغم أن هذه الصورة منذ 130 تقريباً .. إلا أنها جميلة جداً .. فالشارع والعمارات والأشجار تدل على أصالة المكان وهذه الصورة بالذات كأنها لقطة من أفلام الأبيض وأسود
حى مصر الجديدة سنة 1930 من أرقى مناطق القاهرة أسسه البلجيكي ( البارون إمبان ) وبنى قصراً لنفسه على مساحة كبيرة جداً فى الصحراء ( وهو الآن في قلب مصر الجديدة ) وأصبح اسمه قصر البارون
ليموزين مصر قديماً – وسيلة الإنتقال الفارهة ما ترونه الآن كأنها مرسيدس آخر موديل فى وقتنا .. فلن يركبوا على ظهر الجمل .. وإنما فى حجرة معتدلة وتغطيهم من الشمس .. ووقتها كان الكل يتمنى تجربة هذه الفخامة .. كانت هذه هى الطريقة التى تنتقل فيها العروس إلى بيت زوجها ويتم تزيين الجمل كما نزين السيارات هذه الأيام
مؤذن فوق أحد مآذن مساجد القاهرة القديمة كل ما فى الصورة السابقة مازال موجوداً طبق الأصل .. القلعة من بعيد وبعض المساجد الأخرى .. وما بينهما عبارة عن مقابر المماليك .. كان المؤذن يصعد أعلى المئذنة ويؤذن بدون مايكروفونات
الجامع الأزهر من الداخل سنة 1880 م كان الأزهر بل وجميع المساجد فى ذلك الوقت ليس مجرد مسجد للصلاة فقط بل كان تلقى فيه الدروس فى جميع المجالات - وكذلك كان مكاناً آمناً للمسافرين
خروج المصلين من الصلاة فى الجامع الأزهر سنة 1880 م تأمل الناس فى الصورة السابقة .. منهم من يرتدى بدلة وكأنه يعيش بيننا الآن .. والغالبية تلبس الزى الطبيعي وهو عبايه وعلى الرأس طربوش
كتاب لتحفيظ القرآن الكريم بناه الشيخ عبد الرحمن كتخُـدَه وجعله سبيل لمن أراد الحفظ ( مجانى ) الكتاب مازال موجوداً بهيئته كما هو فى شارع النحاسين .. لاحظ الطلبة فى الدور العلوى
النيل فى منطقة الأهرامات حيث قام الفراعنة بنقل حجارة الأهرامات التى تزن الواحدة 2 إلى 20 طن للحجر الواحد .. نقلوه بالسفن من جبل المقطم إلى هذا المكان عبر النيل - تاريخ الصورة : 1877 م
صورة نادرة للهرم الأكبر وخياله على النيل لمن ذهب هناك وعنده قوة ملاحظة .. فلن يجد النيل هكذا كما كان قديماً أيام الفراعنة كان رحمة بالنسبة لهم حيث سهل عليهم حمل الحجارة من المقطم إلى هناك لكن لا أدرى هل تم ردمه ! أم جف لوحده ! لستُ أدرى تاريخ الصورة : 1877 م
منظر غير موجود ولن تراه أبداً منظر غير موجود ولن تراه أبداً .. الأهرامات وبجانبها نهر النيل تاريخ الصورة : 1877 م
أم وابنها فى الصحراء وخلفهما هرم سقارة المدرج وكانت جميع الأهرامات تبنى مدرجة .. إلى أن تم الإستقرار على الشكل النهائى المعروف
صورة لأبو الهول من 100 سنة أبو الهول مغطى إلى منتصفه بالرمال .. ولو لم يتم اكتشافه منذ مئات السنين لكان اليوم تحت الرمال بالكامل ولا يعلم عنه احد.. أبو الهول منحوت فى هضبة كبيرة .. ولم يتم بناؤه
صورة لأبو الهول من 110 سنة إذا شاهدنا صور حديثة له سنجد أرجله ظاهرة فوق الأرض وقد تمت إزاحة الرمال عنه كى يظهر بشكله الطبيعى
إكتشاف تمثال رمسيس الثانى وبعض التمائيل الأخرى بميت رهينة ميت رهينة كانت هى عاصمة الفراعنة عندما توحدت مصر وكان اسمها أيامها ( ممفيس ) أو ( منف ) لذلك بها آثار مازالت تحت الأرض وتكتشف يومياً .. الصورة السابقة عندما وجدوا تماثيل هناك .. أشهرها تمثال رمسيس الثانى ) فرعون موسى )
نقل مسلة مصرية لسفينة ترسو فى البحر المتوسط تمهيداً لنقلها لبريطانيا
المسلة بعد نقلها للسفينة مبحرة إلى بريطانيا لاحظ فى الصورة السابقة ( ونش ) أو ( رافعة ) وهى التى رفعت المسلة على ظهر السفينة
مجموعة من المسافرين المصريين فى فترة راحة وسط الصحراء الجمال تستريح .. والمسافرون ما بين قائم وساجد ومستريح .. لا استراحات مكيفة على الطريق ولا Motels أو On Run Stations مليئة بالمشروبات الباردة .. ما أصعب السفر وقتها
تجهيز المراكب بالمياه للرحيل يأخذون الماء العذب من النيل فى قِـرَب كى يكون معهم فى سفرهم عبر المركب الظاهر بالصورة الماء الذي يأخذوه ليس للاستخدام العادى فقط .. بل وللشرب فقد كان الجميع يشرب من النيل مباشرة كحال أى نهر وقتها .. فقد كانت الأنهار كما خلقها الله بدون مبيدات كيميائية ولا فضلات صناعية فقط تجلس أمام النيل وتمد يديك وتشرب
نقل الماء من النيل للمنازل كان نقل الماء يتم من النيل إلى المنازل مباشرة حيث ان يد التلوث لم تصل اليها وقتها
تسيير أول سفينة نيلية للسياح وكام اسمها ( دهبية ) سنة 1880 م الصورة السابقة للسفينة وهى تحمل بداخلها أميرة من أميرات بريطانيا .. اسمها ايميلي وذلك عام 1880م حيث كانت الرحلة من الأقصر إلى أسوان وكان يقود السفينة 12 كابتن بالإضافة للمساعدين
صورة لطاقم السفينة النيلية ( دهبية ) سنة 1880 م الموجودون بالصورة 12 كابتن بالإضافة للمساعدين .. وعلى فكرة ليسوا من خريجة الأكاديمية البحرية
العمال يبنون جسراً خشبياً على قناة السويس لمرور الناس من وإلى سيناء
كوبرى قناة السويس الجسر الخشبى على قناة السويس بعد الإنتهاء من إنشائه لمرور الناس من وإلى سيناء وكان يفتح من منتصفه وينقسم لقسمين لمرور السفن .. ثم يغلق مرة أخرى لعبور الناس
سوق أسيوط البائعين وهم يضعون بضاعتهم إما على عربة يجرها حمار .. أو البضاعة داخل كشك خشبى صغير تاريخ الصورة : 1877 م
صورة أول سد أقيم فى أسوان الشائع أن أول سد هو السد العالى عام 1971م .. ولكن كان هذا السد قبله .. وتم إنشاؤه عام 1890م
خزان أسوان وهو السد الذي كان موجوداً قبل بناء السد العالى ووظيفته أنه يحجز مياه الفيضان للاستفادة منها فى الرى لكنه كان لا يحجزها لأكثر من سنة .. المهندسين الذين بنوا السد كانوا يستريحون فى جزيرة بالقرب من أسوان اسمها جزيرة إلفنتين .. وهى الآن مزاراً سياحياً مهماً - الصورة السابقة التقطت عام 1906
جزء من الآثار الفرعونية فى أسوان وهى غارقة قبل بناء السد العالي كان كل عام يأتى الفيضان ويهدم القرى ويغرق المنازل ويدمر الأراضى الزراعية لذا كان التفكير فى بناء السد العالى .. والصورة السابقة تم تصويرها أثناء الفيضان
صورة لميناء الإسكندرية سنة 1872 م
المشربية التى اشتهرت بها البيوت المصرية كانت المشربية موجودة فى البيوت كلها كى تجلس فيها النساء دون أن يراها المارة بالشارع مثل حالياً - تاريخ الصورة : 1872م
صورة لسيدة مصرية عمرها 130 سنة
زى المرأة المصرية من 100 سنة
عظيمة يامصر مهما مر الزمان Prepared by: Seif El-Din ® 2007