عملية اتخاذ القرارات تعريف القرار : تعني كلمة قرار فصلاً أوحكما في مسألة ، او خلاف ؛ أي أنه تصرف شعوري يصدر من الفرد أو المجموعة ، والمقصود بالتصرف الشعوري هو ذلك التصرف الصادر من الأفراد بعد تفكير وتأمل إذ أن تصرفات الأفراد عامة ما تكون على نوعين: تصرفات شعورية : وهي حصيلة التفكير وتدبير الأمور ، وحساب الأشياء تصرفات لا شعورية وعادة ما تكون على شكل انعكاسات وانفعالات ذاتية ، وآنية على شكل استجابات
القرار في علم الإدارة يرتكز على مبدأ عملية اختيار أنسب البدائل المتاحة أمام المقرر لإنجاز الهدف أو الأهداف المرجوة، أوحل المشكلة التي تنتظر الحل المناسب ، وفي بعض المواقف قد يكون القرار هو رفض جميع البدائل المتاحة تفادياً للالتزام أو الارتباط ولقد ظهرت تعريفات كثيرة للقرار منها على سبيل المثال لا الحصر
التعريف الأول القرار هو مسار فعل يختاره المقرر باعتباره أنسب وسيلة متاحة أمامه لإنجاز الهدف أو الأهداف التي يبتغيها ، أو لحل المشكلة التي تشغله
التعريف الثاني العملية التي استطاع بها شخص التوصل إلى الاختيار الذي يؤثر في سلوك الآخرين في مساهمتهم لتحقيق الأهداف المطلوبة
التعريف الثالث اختيار بديل من البدائل، وأن هذا الاختيار يتم بعد دراسة مستفيضة لكل جوانب المشكلة موضوع القرار" عليه نلاحظ أن جميع التعاريف السابقة قد اتفقت على أن القرار بوجه عام هو اختيار أو تقرير لموقف معين ، وفي الإدارة فإن الشخص في موقع المسؤولية يكون موجهاً وبصفة مستمرة بهذا الاختيار ، في تخطيط وتنظيم وتنسيق العمل ، وفي توجيه العاملين ومتابعة وتقويم الأداء ، وهذا يستلزم بدوره :
مستلزمات القرار 1 - وجود مشكلة أو موقف معين . مستلزمات القرار 1 - وجود مشكلة أو موقف معين . 2 - توفر اكثر من بديل متاح يمكن سلوكه إزاء تلك المشكلة أو الموقف . 3 - توفر سلطة وقدرة ورغبة من جانب متخذ القرار للاستجابة لتلك المشكلة أوالموقف. 4 - وجود أنشطة مساعدة تساعد على الاختيار .
الفرق بين عملية صنع القرار واتخاذ القرار الفرق بين عملية صنع القرار واتخاذ القرار أيضاً فإن التعاريف السابقة تقودنا إلى وجوب التمييز بين مفهومي صنع القرار واتخاذ القرار . حيث أنهم يفسران أو يستخدمان على أنهما عملية واحدة يمكن أن تؤدي الغرض نفسه ، والواقع خلاف ذلك ، فعملية صنع القرار هي عملية واسعة تتضمن أكثر من مرحلة، وتتمثل في البحث في البيئة المحيطة عن الظروف التي تستدعي اتخاذ القرار ، وتحديد الإجراءات البديلة أو البدائل الممكنة ، ثم اختيار احد البدائل أو الإجراءات ، أما عملية اتخاذ القرار فإنها تمثل مرحلة من مراحل عملية صنع القرار ، وبالتالي فهي عملية متممة لعملية صنع القرار وليست مرادفة لها
أهمية عملية صنع القرار أكدت التعاريف السابقة أن مضمون القرار في الإدارة ما هو إلا ترجمة فعلية للأهداف والسياسات التي تناط بالإدارة لتحقيقها . وقد أدى ذلك على ظهور اتجاه يرى اعتبار صناعة القرار أساساً للعملية الإدارية ، ويمثل هذا الاتجاه تطوراً رئيساً وهاماً في مقومات الفكر الإداري ونظريات التنظيم ، ذلك أن نظريات الإدارة والتنظيم التقليدية كانت تركز في دراستها على مجموعة الإجراءات والأنشطة التي يمارسها المدير ، دون أن تعطى قدراً كافياً من الاهتمام لمفهوم القرارات وأسس اتخاذها ، كجزء أساسي من عمل أي شخص يشغل منصباً إدارياً واليوم حيث يمثل اتخاذ القرار آخر مرحلة في عملية صنع القرار فهو يعتبر جوهر العملية الإدارية ، كما أنها المنطلق لدراسة الإدارة ووظائفها .
أنواع القرارات طبقا لتقسيم سايمون للقرارات فإن القرارات تكون موجودة في شكل سلسلة متصلة القرارات المرتبة في أول طرف السلسلة يسميها البعض القرارات المبرمجة، والقرارات غير المرتبة وهي تقابل القرارات الغير مبرمجة في مفهوم البعض ، في الطرف الآخر وبينهما تقع القرارات شبه المرتبة ، وقد قاما بتوضيح الفرق بينهما أي بين القرارات المرتبة ، وغير المرتبة على النحو التالي : ان القرارات المرتبة هي قرارات متكررة وإجرائية إلى حد أنه يمكن إخراج إجراء محدد من معاملتها بحيث أنها لا يجب أنها تعامل كأنها جديدة في كل مرة تحدث، أما القرارات غير المرتبة فهي جديدة وليست متتابعة في العادة ولا توجد طريقة واضحة لمعالجة المشكلة ، لأنها لم تظهر من قبل ، أو بسبب أن طبيعتها وتكوينها الدقيق يكون محيراً، ومعقداً ، أو لأنها مهمة لدرجة أنها في حاجة إلى وضع حل خاص مفصل لها . كما أضافا أن هناك قرارات شبه مرتبة تقع بين هذين النوعين أي القرارات المرتبة والقرارات غير المرتبة ، وهذا النوع من القرارات شبه المرتبة يمكن وصفها بالإجراءات وصفاً جزئياً ، إضافة إلى ذلك فان التركيز على عملية صنع القرار يتطلب فهماً للإجراءات من قبل سيمون إلى ثلاث حالات :
تقسيم المشكلات شكلات مرتبة ، وهذه يمكن تحديد عناصرها وقياسها بدقة ، وبشكل نمطي مباشر وهي تتعلق هذه بالقرارات المرتبة ، مثل تحديد الحجم الأمثل للمخزون أو تحديد التشكيلة المثلى للمنتجات ، وتتوفر عادة نماذج كمية لحل هذه المشكلات. مشكلات غير مرتبة ، وهذه لا يمكن لمتخذ القرار تحديد عناصرها بدقة ، ومن ثم لا يمكن وضع نماذج محددة لاتخاذ القرار بشأنها في هذه الحالة ، يعتمد القرار فيها على الاستنتاج ، والتقويم الشخصي لمتخذ القرار ، ومن هذه المشكلات : قرارات المنتجات المستقبلية ، وسياسات الحوافز ، وتقدير المسؤولية الاجتماعية . مشكلات شبه مرتبة ، وهذه ومن الممكن تحديد بعض عناصرها وقياسها . وتقع بين المجموعتين السابقتين ، ويعتمد حل هذه المجموعة من المشكلات على التكامل ، والتضافر بين النماذج ، والقواعد النمطية للقرارات ، والتقدير الشخصي لمتخذ القرار ، ومن أمثلة هذه المجموعة : التنبؤ بالمبيعات، وتنميتها ، وقرارات الاندماج أو الانكماش . هذا التقسيم للمشكلات يسمح بفهم أكبر لطبيعة المشكلات ، وبالتالي يساعد على صناعة قرارات أحسن .
مراحل صنع القرار لقد التقت مدارس الإدارة وتوافقت أفكارها بصفة عامة على أن القرار الإداري هو الاختيار بين البدائل المختلفة لحل المشكلات الإدارية ، وأن هذا الاختيار يتم بعد دراسة موسعة وتحليلية لكل جوانب المشكلة موضوع القرار ومن ذلك نستنج أن هناك
عناصر لازمة لوجود القرار وتضم البدائل المتاحة والاختيار الواعي ، لأن القرار يتطلب وجود بديلين كحد أدنى ، وأن يكون الشخص ملزماً بالاختيار بينهما ، فإذا لم يكن هناك إلا حل واحد يجب سلوكه حتماً لم نكن بصدد قرار.كما يجب أن تكون البدائل أو المسالك المطروحة متاحة أي بالامكان سلوكها ثم بعد ذلك تأتي مرحلة الاختيار الواعي ذلك لأن القرارات لابد أن تكون مقصودة وشعورية ، فهي لايمكن أن تكون عفوية أو نتيجة اللاشعور فالتصرفات اللاشعورية لاتصدر عن دراسة أو تفكير وبالتالي لايمكن اعتبارها قرارات ، غير أنه يجب ملاحظة أن القرار في بعض الأحيان قد يكون رفضاً لكل البدائل المطروحة للاختيار ، ومرجع هذا عدم تبين كل البدائل المتاحة للاختيار والمفاضلة أو عدم الرغبة في اختيار بديل محدد تفادياَ للالتزام أو الارتباط بعمل قد يؤدي إلى الاضرار بمصالح متخذ القرار .
أنشطة تؤدي إلى الوصول إلى قرار ، أو ما يطلق عليها مراحل صنع القرار؛ القرار الإداري هو اختيار بديل من بين عدة بدائل وان كان تصويراً صحيحاً لحتمية القرار إلا أنه قد يوحي ببساطة العملية وسهولتها ، والواقع خلاف ذلك حيث إنها عملية صعبة يتوقف تجاحها وفاعليتها على عدة عوامل منها: حجم المنظمة من حيث نموها وعدد العاملين فيها والمنتفعين منها والموارد البشرية المتاحة لها ومدى توفر المعلومات المساعدة في عملية تحليل المشكلة والمعوقات البيئية التي تحيط بعملية صناعة القرار اضافة إلى الفترة الزمنية المتاحة لعملية صناعة القرار ومن ثم اتخاذه
وتمر تلك العملية ، أي عملية صنع القرار بمراحل معينة ، هذه المراحل كانت ولازالت موضع جدل وخلاف لدى المهتمين بالإدارة ، إلا أن هناك شبه اجماع لدى معظمهم حول عدد معين من المراحل التي يفضل أن يمر بها القرار قبل اتخاذه وهذه المراحل يختلف عددها وترتيبها من مفكر إلى آخر ، وهذا لايثير شكاً أو تردداً حول أهمية هذه المراحل ، وضرورة الأخذ بها عند صياغة أي قرار إداري أو غيره فضلاً عن أن ترتيب هذه المراحل لا يعني أفضلية مرحلة عن أخرى ، وانما جعل ذلك الترتيب لغرض التنسيق والترابط بين مختلف هذه المراحل ، حيث تكون في مجموعها طريقة أو وسيلة يستند إليها صانعوا القرارات في اتخاذ قراراتهم .
مراحل صنع القرار التعرف على المشكلة وتحديدها تشخيص المشكلة بحث البدائل امتاحة تحليل مزايا وعيوب كل بديل تقييم البدائل والاختيار من بينها تنفيذ القرار ومتابعته
ووفقا لسايمون فإن هذه المراحل يمكن حصرها في ثلاثة أنواع من النشاط intelligence النشاط الذكائي وتسمى هذه المرحلة مرحلة البحث والاستطلاع وفيها يتم الاستخبار والبحث عن مواقف مناسبة لاتخاذ القرار . DESIGN التصميم وفي هذه المرحلة يتم اقتراح وتطوير وتحليل الأحداث الطبيعية والممكنة والمختلفة ، أي البحث عن بدائل مختلفة ، أو محتملة للعمل لمواجهة هذه المواقف . CHOICE الاختيار وهي القيام بنشاط الاختيار أى اختيار حدث طبيعي من الأحداث المتاحة والتي سبق التوصل إليها في مرحلة التصميم .
عملية صنع القرارات وعلاقاتها بوظائف الإدارة عملية صنع القرارات وعلاقاتها بوظائف الإدارة أولا التنظيم : وظيفة التنظيم تركز في جوهرها على تحديد المسؤوليات المناطة بكل فرد في التنظيم والسلطات التي يجب أن تواكب هذه المسؤوليات ، وهذه المسائل جميعها تعتبر القلب الرئيسي لعملية صناعة القرار . ويؤكد ذلك سايمون SIMON " إذ أنه يرى أن المعيار الذي يمكن على أساسه تقويم تنظيم إداري معين ، هو نوعية القرارات التي تتخذها إدارته والكفاءة التي توضع بها تلك القرارات موضع التنفيذ
ثانيا التخطيط " إن التخطيط هو اختيار في جوهره ، وتظهر الحاجة إليه عندما يتم العثور على البدائل من التصرفات الممكنة ، وعليه فإن إعداد خطة له دلالاته المؤثرة في توفير الإطار ، والهيكل العام لكل القرارات عند كل مستوى يعتبر تحقيقاً لأهداف المنظمة" فالسياسات ما هي إلا بعض قرارات تتخذ في المستويات الإدارية المختلفة لتحكم تصرفات المرؤوسين، فعلى سبيل المثال ، نجد أنها تحدد مالا يجب عمله وما لا يجوز ، وبالتالي لا تخرج عن كونها إطار من قرارات ودليل للتفكير لتنفيذ مختلف عمليات صناعة القرار -. وكذلك البرامج الزمنية ، فهي قرارات تشمل مواعيد تنفيذ مختلف أجزاء العمل وهذا يعني أن التخطيـط ما هو إلا سلسلة من متصلة من القرارات التي تتعلق بالمستقبل تتضمن ما يجب عمله ، وكيف بتم ، ومتى يتم
ثالثا : القيادة ترتبط عملية صنع القرار بالقيادة ارتباطاً جذرياً نظراً للدور الأساسي المناط بالقيادة في ربط وحدات التنظيم المختلفة بعضها ببعض ، وبالهدف الذي يسعى التنظيم إلى تحقيقه ، وإحداث التنسيق الكامل بين كل ما سبق والعمل على توجيه التنظيم الوجهة المتفقة مع هدفه ، ومن حل منازعاته ، ومشاكله وخلافاته حتى تتحقق الوحدة في داخله، وبناءً على ذلك فإن القيادة بصورة عامة تعني القدرات والإمكانيات الموجودة في الشخص القابع في موقع القيادة والتي من خلالها يستطيع توحيد مرءوسيه ، والتأثير فيهم ، وجمع تفكير وتخطيط ومهارة أعضاء التنظيم وبالتالي خلق شخصية مشتركة من خلال ذلك التجميع تقوم بجهد مشترك وبصورة من الارتباط الكامل والمتكامل في صناعة القرار الأمر الذي أدى إلى ظهور عناصر جديدة في الدراسات المعاصرة كأسس لتقويم قرارات المديرين وأدائهم تختلف عن الأساليب التقليدية ، إذ تطـورت عملية التقويم من قياس الكفاءة إلى تقويم الفعالية
رابعا : الرقابة الرقابة وهي إحدى وظائف الإدارة ، وهي لا تخرج عن كونها سلسلة متصلة من القرارات قرارات متعلقة بكمية ودرجة جودة النتائج المطلوب تحقيقها " المعايير الرقابية"، وقرارات متعلقة بمطابقة أو عدم مطابقة النتائج للمعايير الرقابية،وقرارات متعلقة بمطابقة او عدم مطابقة النتائج للمعايير .وعليه فان اي تباين عما هو متوقع لسير الإدارة يعني أن هناك حاجة إلى فعل شئ ما ، أي ظهور الحاجة إلى قرار على أساس من الواقع الذي أفصح عنه التنفيذ أو الزمن ، أو علي الأقل إجراء تعديلات على الأقل إجراء تعديلات على القرارات القائمة تناسب مقتضيات الممارسة والحقائق
مناهج صنع القرار المنهج التقليدي ويرتكز علي الاستفادة من الخبرة السابقة لصانع القرار والمشاهدة والتجربة والخطأ والتقليد وقد تمكن هذا المنهج من تحقيق قدر من النجاح في ظل ظروف ومواقف معينة إلا أن التطورات المعاصرة جعلت من الصعوبة الاعتماد على هذا المنهج
مناهج صنع القرار المنهج العلمي : وهو المنهج الذي يقوم على أساس المنطق والتفكير المنظم أي أن أساسه الموضوعية والتمحيص العلمي مما يتطلب بدوره الاستعانة بمفاهيم وأساليب وتقنيات تساند عملية صنع القرار
أولا المفاهيم المساندة لعملية صنع القرار أولا المفاهيم المساندة لعملية صنع القرار 1- مفهوم مدخل النظم وتطبيق هذا المفهوم يساند عملية صنع القرار عن طريق تسهيل وتحسين مستوى فهم صانعي القرار للبيئة المعقدة المحيطة بالمشروع والتركيز على الأسلوب المتكامل في دراسة المشكلات الإدارية
2- مفهوم نظم المعلومات الإدارية 2- مفهوم نظم المعلومات الإدارية هي مجموعة من العمليات الإدارية التي تمد المديرين بالمعلومات اللازمة لمساندتهم في عملية صنع القرار
3-مفهوم نظم دعم القرار هي نظم تتفاعل مع المستخدم وتيسر له استخدام البيانات والنماذج للمساعدة في اتخاذ القرارات وقد وسع هذا التعريف ليشمل أي نظام يقدم أية مساهمة لعملية صنع القرار
4- المفاهيم الاقتصادية وهوامش الربحية مثل مفاهيم العرض والطلب هدف رجال الأعمال تعظيم الربح وتقليل المصروفات مما يستلزم لإلمام المدير بكافة البدائل الممكنة في ظل الظروف المتاحة وأن يعرف أو يتوقع نتائج كل بديل الأمر الذي بستوجب بدوره إمكانية الإختيار وانجاز المهام باستخدام الموارد والوقت المتاح لصنع القرار عدم وجود تعارض في المصالح بين أهداف المنشأة وبين متخذ القرار توافر المعلومات المتصلة بعملية اتخاذ القرار
ثانيا الأساليب المساندة لعملية صنع القرار أسلوب التحليل الكمي وبحوث العمليات والاحصاء
ثالثا : التقنيات الحديثة المساندة لعملية صنع القرار واتخاذه الحاسبات الآلية آلية المكاتب
صنع القرارات من الجماعات لها عدة مسميات منها المؤتمرات اللجان المجالس فريق العمل لمهمة اجتماعات مديري الإدارات
المزايا ( الإيجابيات ) تعدد وجهات النظر قد تساعد في التوصل إلى قرار صائب المشاركة في صنع القرارقد تؤدي إلى سرعة تنفيذه نتيجة الشعور بأن القرار صادر من الأفراد المشاركين فرصة لعرض الكثير من وجهات النظر وسيلة تدريب على عملية صنع القرار المناقشات الجماعية من وسائل التفكير الإبداعي وتنوير الأذهان
العيوب ( السلبيات) طول الوقت وما يسببه من تكلفة عدم الوصول إلى قرار نتيجة للمساومات والأخذ والرد والجدل لا تفيد في حالة القرارات العاجلة عدم تحديد المسؤولية
مشكلات صنع القرار سبب المشكلات هى تداخل القيم والمفاهيم عند متخذ القرار وتتمثل في التالي درجة تقبل المخاطرة التضارب بين مبادئ وقيم متخذ القرار بمبادئ وقيم المحيطين به مدي مواءمة معتقداته مع الواقع المادي أهلية صانع القرار عدم وضوح الرؤيا والرسالة الخاصة بالمنظمة لصانع القرار نقص الكوادر المؤهلة لتنفيذ القرار عدم تقبل المرؤوسين للقرار انعدام المرونة في اللوائح التنظيمية التضارب في التوجيه والتعليمات بطانة السوء تغلب الأهداف الشخصية نقص الحكمة والمبادرة وسرعة التصرف